ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻭﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻄﻼﻕ
.
....
ﻗﺼـﻪ ﺭﺍﺋﻌﻪ :
ﻗﺼﺺ ﺯﻭﺟﻴﻪ ﻟﻠﻤﺘﺰﻭﺟﺎﺕ ﻓﻘﻂ 😉
ﺑﻄﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﻪ ﻫﻮ ﻗﺎﺿﻲ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ⚖ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ :
ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﺯﻭﺟﺔ ﻓﻲ ﻣﻘﺘﺒﻞ ﺍﻟﻌﻤﺮ 🙎 ﻭﺃﻧﺎ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺃﻧﻈﺮ ﻓﻲ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺍﻟﻄﻼﻕ، ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﻘﻨﻲ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻲ 😔…
ﻗﻠﺖ : ﻫﻞ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻓﻌﻚ ﻟﻄﻠﺐ ﺍﻟﻄﻼﻕ؟ !
ﻗﺎﻟﺖ : ﻻ ﻣﺎﻧﻊ .. ﻓﻄﺎﻟﻤﺎ ﺇﻧﻨﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ، ﻓﻼ ﻣﺎﻧﻊ ﻣﻦ ﺫﻛﺮ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ …🤔
ﻗﻠﺖ : ﺣﺴﻨﺎ … ﺗﻔﻀﻠﻲ ﻭ ﺍﺳﺘﺮﻳﺤﻲ ﻭﺧﺬﻱ، ﻫﺬﻩ ﻭﺭﻗﺔ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻭﻗﻠﻢ…📝
ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻲ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ : ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭﺍﻟﻘﻠﻢ ؟ 🙄!
ﻗﻠﺖ : ﻟﺘﻜﺘﺒﻲ ﻟﻲ ﺳﻠﺒﻴﺎﺕ ﺯﻭﺟﻚ، ﻭﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺩﻓﻌﺘﻚ ﻟﻠﺤﻀﻮﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ .
ﻗﺎﻟﺖ : ﺣﺴﻨﺎ . ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻋﻄﻨﻲ ﻓﺮﺻﺔ … ﺛﻢ ﺟﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻣﻜﺜﺖ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻀﻊ ﺩﻗﺎﺋﻖ 🕘 ﺛﻢ ﺣﻀﺮﺕ ﻭﺳﻠﻤﺘﻨﻲ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻴﻬﺎ :
-1 ﺇﻥ ﺯﻭﺟﻲ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ …😤
-2 ﺍﻧﻪ ﺑﺨﻴﻞ ﻭﻻ ﻳﺼﺮﻑ ﻋﻠﻲ 💵
ﻗﻠﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺮﺍﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ : ﺍﻫﺬﻩ ﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﻓﻘﻂ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺩﻓﻌﺘﻚ ﻟﻠﻄﻼﻕ 🤔 ؟ !!
ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺘﺴﺎﺋﻠﺔ : ﻭﻫﻞ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻏﻴﺮﻱ ﺃﻥ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﺭﺟﻞ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﻭﻳﺒﺨﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ .😒
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﻭﻫﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺳﺒﺎﺏ ﺍﺧﺮﻯ؟ !
ﻗﺎﻟﺖ : ﻻ .…
ﺛﻢ ﺗﻨﺎﻭﻟﺖ ﻭﺭﻗﺔ ﺑﻴﻀﺎﺀ 📝 ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺳﻠﻤﺘﻬﺎ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﺃﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻜﺘﺒﻲ ﻟﻲ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺎﺕ ﺯﻭﺟﻚ !
ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻲ ﻗﺎﺋﻠﺔ : ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﻘﻨﻲ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻲ ﺃﻡ ﻻ؟؟ !
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﻧﻌﻢ ﺳﺄﻃﻠﻘﻚ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﻭﻗﺘﻚ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻛﻲ ﺍﻗﺘﻨﻊ ﺑﻄﻠﺒﻚ …🤓
ﻗﺎﻟﺖ : ﺣﺴﻨﺎ .. ﺛﻢ ﺃﺧﺬﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ، ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﺗﻔﻜﺮ ﺛﻢ ﺟﺎﺀﺕ ﻭﻗﺪﻣﺖ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﺘﺐ ﺷﻴﺌﺎ .😕
ﻗﻠﺖ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺒﻲ ﺷﻴﺌﺎ .
ﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ .… ﻓﻜﺮﺕ ﻛﺜﻴﺮﺍ ، ﻭﻟﻢ ﺃﺟﺪ ﻟﺰﻭﺟﻲ ﺇﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ.😨
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﻣﻨﺬ ﻣﺘﻰ ﺗﺰﻭﺟﺖِ ﺯﻭﺟﻚ 👫 ؟ !
ﻗﺎﻟﺖ : ﻣﻨﺬ ﺃﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻣﺎ، ﻭﻋﻨﺪﻱ ﻣﻨﻪ ﺍﺭﺑﻌﺔ ﺍﻃﻔﺎﻝ …👦
ﻗﻠﺖ : ﻭﺍﻳﻦ ﻳﻌﻤﻞ ﺯﻭﺟﻚ ♂ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ️⛽ ، ﻭﺭﺍﺗﺒﻪ ﺟﻴﺪ .
ﻗﻠﺖ : ﻭﻣﺘﻰ ﻳﺮﺟﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ 🏠 ؟ !
ﻗﺎﻟﺖ : ﻳﺄﺗﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻋﺼﺮﺍ 🕝 ، ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻟﻜﻨﻪ ﻣﺰﻋﺞ ..😩
ﻗﻠﺖ : ﻣﺰﻋﺞ .. ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻘﺼﺪﻳﻦ؟ !!
ﻗﺎﻟﺖ : ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻓﺈﻧﻪ ﻣﺰﻋﺞ ﻳﺮﻓﻊ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻻﻭﻻﺩ ﻭﻳﻠﻌﺐ ﻣﻌﻬﻢ …🏃
ﺛﻢ ﻧﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺴﺠﻠﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻟﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ 😧 ، ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ : ﻭﺍﻳﻦ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺔ !!
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺇﻧﻲ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺑﺎﺀ ﻻ ﻳﻠﻌﺒﻮﻥ ﻣﻊ ﺃﺑﻨﺎﺋﻬﻢ .
ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻜﺘﺐ ﺍﻻﻳﺠﺎﺑﻴﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ : ﺯﻭﺟﻲ ﻳﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﺃﺑﻨﺎﺋﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ 👧
ﺛﻢ ﺗﺎﺑﻌﺖ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﻬﺎ؟ ﻓﻌﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﺍﻭﻻﺩﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺫﻫﺒﻮﺍ ﺇﻟﻰ " ﺗﺮﻛﻴﺎ " ﻟﻠﺴﻴﺎﺣﺔ، ﻓﺄﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ، ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ : ﺍﻛﺘﺒﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻳﺠﺎﺑﻴﻪ ﺛﺎﻧﻴﻪ، ﻓﺈﻧﻲ ﺍﻋﺮﻑ ﺃﺯﻭﺍﺟﺎ ﻻ ﻳﺴﺎﻓﺮﻭﻥ ﻣﻊ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ ﻭﺯﻭﺟﺎﺗﻬﻢ، ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻜﺘﺐ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺎﺕ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺣﺪﻳﺜﻨﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺃﺛﻨﻰ ﻋﺸﺮﺓ ﺍﻳﺠﺎﺑﻴﺔ …
ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻌﻬﺎ … ﺛﻢ ﺃﺧﺬﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺘﻴﻦ ﻭﺭﻗﺔ ﺍﻻﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﻭﻭﺿﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﻲ ﺍﻷﻳﻤﻦ، ﻭﻭﺭﻗﺔ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ ﻭﻭﺿﻌﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﻲ ﺍﻷﻳﺴﺮ، ﺛﻢ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﻫﻞ ﺃﻃﻠﻘﻚ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻚ؟ ! ﻓﺴﻜﺘﺖ …ﻭﻫﻲ ﺗﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﻗﺘﻴﻦ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺻﻤﺖ ﻃﻮﻳﻞ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﺣﻴﺮﺗﻨﻲ … ﻭﻻ ﺍﻋﺮﻑ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻗﻮﻝ؟ﺛﻢ ﺍﺳﺘﺮﺟﻌﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ : ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻻ ﺃﺭﻳﺪﻩ ﻷﻧﻪ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭﻫﻮ ﺑﺨﻴﻞ ..
ﻗﻠﺖ : ﻭﺃﻧﺎ ﻻ ﻟﻢ ﺍﻧﻔﻲ ﻋﻨﻪ ﺻﻔﻪ ﺍﻟﺒﺨﻞ ، ﻭﺍﻧﻪ ﻳﻀﺮﺑﻚ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻋﻨﺪﻩ ﺣﺴﻨﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻓﻴﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻣﻌﻪ، ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺒﺨﻞ ﻭﺍﻟﻀﺮﺏ ﻓﻠﻬﻤﺎ ﻋﻼﺝ ،ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻴﺲ ﻋﻼﺟﻬﻤﺎ " ﺍﻟﻄﻼﻕ " ﻭﺃﻧﺖ ﺗﻌﺮﻓﻴﻦ ﺍﻻﺛﺎﺭ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﻭﺃﺑﻨﺎﺋﻬﺎ .
ﻗﺎﻟﺖ : ﺩﻋﻨﻲ ﺃﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻛﺜﺮ .… ﻓﺬﻫﺒﺖ ﻭﻟﻢ ﺗﺮﺟﻊ ……
ﺃﻗﻮﻝ ﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻴﺔ : ﺇﻥ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻧﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﺒﻴﺎﺕ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﻻ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺣﺴﻨﺎﺗﻪ ﻭﻫﺬﺍ ﻇﻠﻢ ﻋﻈﻴﻢ ﻓﺎﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺤﺴﻨﺎﺗﻪ ﻭﺳﻴﺌﺎﺗﻪ ﺛﻢ ﻧﺤﺪﺩ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ ﻭﻧﻀﻊ ﺧﻄﻪ ﻟﻌﻼﺟﻬﺎ ﻓﻼ ﺷﻲﺀ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﺛﻘﺎ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻣﺘﻮﻛﻼ ﻋﻠﻰ ﺭﺑﻪ
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء