رواية اعشقه كرها الجزء الأول
للكاتبة زينب عبد المطلب
.
.
ﻻ ﺗﺨﺎﻑ ﺍﻟﺬﻳﺐ ﺧﺎﻑ ﺇﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮﻣﺎ ﺳﻤﻌﻨﻪ ﺍﺑﺬﻳﺐ ﺑﺬﻳﺎﺑﻪ ﻏﺪﺭ
.
ﻻﺗﺼﺎﺣﺐ ﺷﻤﺲ ﻭﺗﺰﺍﻋﻞ ﺍﻟﻠﻴﻞ
ﻻﻥ ﺗﺸﺒﻊ ﻣﺬﻟﻪ ﺍﺑﻮﻛﺖ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ
ﻭﻻ ﺗﺼﺎﺣﺐ ﺷﻤﻊ ﻭﺗﺎﻣﻦ ﺍﺑﺴﺎﻉ
ﺗﺮﻩ ﺍﻟﺸﻤﻌﻪ ﺗﻐﺪﺭﻙ ﻟﻤﻦ ﺍﺗﺬﻭﺏ
ﻭﻻ ﺗﻌﺎﺷﺮ ﺑﺸﺮ ﻳﻀﺤﻜﻠﻚ ﺍﺑﺴﺎﻉ
ﺗﺮﻩ ﺗﻀﻴﻊ ﺍﺑﺼﺤﺒﺘﻚ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ
ﻭﻻ ﺗﻌﺸﻚ ﺷﺨﺺ ﻭﺗﺼﺪﻙ ﺍﻟﻴﻨﻜﺎﻝ
ﺍﻣﺸﻲ ﺍﺑﺸﻮﺭ ﻋﻘﻠﻚ ﻣﻮ ﺑﺎﻟﻜﻠﻮﺏ
ﻭﻻ ﺗﺠﺮﺡ ﺷﺨﺺ ﺩﻳﺮ ﺑﺎﻟﻚ ﺍﻧﺘﻪ ﺍﺑﻬﺎﻱ
ﺣﻂ ﻧﻔﺴﻚ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺷﻠﻮﻥ ﺷﻮﻓﻪ ﺍﻳﻠﻮﺏ
ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﺣﻠﻮﻩ ﻣﻦ ﺍﺣﻨﺎ ﺻﻐﺎﺍﺭ ﻣﻨﺸﻮﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﻠﻌﺐ ﺗﻜﻌﺪ ﻉ ﺻﻮﺕ ﺍﻫﻠﻚ ﻭﻫﻤﻪ ﻳﺼﻴﺤﻮﻙ ﻭﺗﺼﺒﺢ ﺑﻮﺟﻬﻢ ﻭﻫﻤﻪ ﻳﺒﺘﺴﻤﻮﻥ
ﺟﻨﺖ ﺍﻛﻌﺪ ﻭﺍﺷﻮﻑ ﺿﺤﻜﻪ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺑﻮﻳﻪ ﻭﺍﺧﻮﻳﻪ ﺻﺢ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﺑﺲ ﺍﺣﺲ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﺑﺎﻻﻣﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺱ ﻛﻠﺒﻲ ﺣﻨﺤﺮﻡ ﻣﻨﻬﻢ
ﻛﻤﻠﺖ ﺍﻛﻠﻲ ﻭﻫﺴﻪ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﺩﻭﺭ ﻉ ﺍﻣﻴﺮ ﻻﻥ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻌﺐ ﻭﻳﺎﻩ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﻣﻦ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﺻﻐﺎﺭ ﻭﻧﻠﻌﺐ ﺳﻮﻩ ﺍﺷﻮﻓﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻋﺼﺒﻲ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻳﺠﻲ ﻳﻤﻲ ﺍﺿﺤﻜﻪ ﻭﻧﻠﻌﺐ ﻭﻧﺘﻮﻧﺲ ﺳﻮﻩ ﺑﺲ ﻫﻮﺍﻳﻪ ﻳﺮﺯﻟﻨﻲ ﺷﺎﻳﻒ ﺭﻭﺣﻪ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﻲ ﺑﻬﻮﺍﻳﻪ ﺍﻱ ﻫﻲ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺑﺲ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﻜﻮﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﺰﻭﻣﻪ
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺼﻴﺮ ﻃﻮﻭﻳﻠﻪ ﻭﺍﺭﻳﺪ ﺍﺷﻮﻑ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﻜﻮﻝ ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺰﻣﻪ
ﺍﻧﻲ ﻛﻢ ﻣﺮﻩ ﻛﺘﻠﺞ ﻟﺘﺠﻴﻦ ﺍﻫﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻴﺼﻴﺮ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻳﺠﻮﻥ ﺑﻴﻪ
ﻭﺍﻧﺖ ﺷﻌﻠﻴﻚ ﺍﻧﻲ ﺑﻜﻴﻔﻲ ﻭﺍﺻﻼ ﻭﻳﻦ ﻣﻴﻌﺠﺒﻨﻲ ﺍﺭﻭﺡ ﻣﺤﺪ ﻳﺪﺧﻞ
ﻳﻠﻪ ﺍﻧﺰﻟﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻙ ﺣﺘﻮﻛﻌﻴﻦ ﻭﺗﻨﻜﺴﺮ ﺭﺟﻠﺞ
ﺍﻫﻮﻭﻭ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﻣﻌﻠﻴﻚ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺍﺷﻮﻑ ﻣﻨﺎ ﻻﻥ ﺍﺻﻴﺮ ﺍﻃﻮﻝ
ﻭﻟﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﺰﻣﻪ ﻭﺗﺒﻘﻴﻦ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﺝ ﻗﺰﻣﻪ ﻳﻠﻪ ﻏﺰﻝ ﺭﺍﺡ ﺍﺣﺴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ
ﻟﻠﺜﻼﺛﻪ ﺍﺫﺍ ﻣﻨﺰﻟﺘﻲ ﺍﻋﻮﻓﺞ ﻭﺍﺭﻭﺡ
ﻭﺍﺣﺪ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻻ ﺍﻭﻭﻭﻛﻒ ﺣﻨﺰﻝ
ﻳﻠﻪ ﻧﺰﻟﻲ ﻭﺭﻭﺣﻲ ﻟﺒﻴﺘﻜﻢ ﺍﻣﺞ ﺍﺗﺮﻳﺪﺝ
ﻳﻼ ﺣﺮﺟﻊ ﺑﺲ ﺯﺍﻋﻠﺘﻚ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻭﻳﺎﻙ
ﻣﻴﺨﺎﻟﻒ ﻟﺘﻠﻌﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﺘﻮﻛﻌﻴﻦ
ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﺍﻧﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺪﺧﻠﺖ ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻉ ﺍﻟﻜﻞ ﺷﻠﻮﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﺑﻌﻴﻨﻬﻢ ﻣﻨﻲ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺻﻐﺮ ﺳﻨﻲ ﺑﺲ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻣﻨﻲ ﺑﺲ ﺧﻠﻴﻬﻢ ﻫﻴﺠﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﻻﻥ ﺣﻴﺠﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺻﻴﺮ ﺍﻧﻲ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻭﺷﺤﺪﻩ ﺍﻟﻲ ﻳﻔﻚ ﺣﻠﻜﻪ ﻭﻟﻮ ﻳﺠﺮ ﻧﻔﺲ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ
ﺩﺧﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺧﻮﻩ ﺍﻻﻛﺒﺮ ﻧﻤﻴﺮ ﻛﺎﻋﺪ ﺑﺼﺎﻟﻪ ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ﻣﺨﺼﺼﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻭﻣﻦ ﺩﺧﻞ ﺍﺧﻮﻩ ﺳﺎﻟﻪ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﻧﺖ ﺷﻤﺴﻮﻱ ﺟﺎﻭﺑﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﺷﻨﻮ
ﻧﻤﻴﺮ / ﻟﻴﺶ ﺿﺎﺭﺏ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺼﻌﺐ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻣﺠﻮﺯ ﻣﻦ ﺳﻮﺍﻟﻔﻚ
ﻭﻛﻒ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻛﺎﻝ ﻟﺤﻀﻪ ﺧﻠﻲ ﺍﺫﻛﺮ ﻳﻤﻜﻦ ﺳﻮﻩ ﺷﻲ ﻣﻌﺠﺒﻨﻲ ﻭﺿﺮﺑﺘﻪ
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻧﻤﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﺻﺪﻙ ﺗﺤﺠﻲ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻧﻲ ﻭﻳﺎﻙ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﻣﻮ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﻡ ﺑﺲ ﺣﺘﻰ ﺍﻃﺒﺎﻋﻨﻪ ﻣﺘﺸﺎﺑﻪ ﺍﻧﺖ ﻋﻠﻴﻤﻦ ﻫﻴﺠﻲ ﻃﺎﻟﻊ ﺷﺮﺱ ﻭﻣﺘﺘﻔﺎﻫﻢ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻳﺨﺎﻑ ﻣﻨﻚ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻧﻤﻴﺮ ﺍﺧﻮﻩ ﺑﺲ ﻣﻮ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻣﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﻋﺎﺩﻳﻪ ﻭﻣﻮ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﻋﺸﻴﺮﻩ ﻣﻌﺮﻭﻓﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻛﻞ ﻫﻤﻬﺎ ﺗﺤﻤﻲ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﻮ ﻫﻤﻪ ﺣﻴﺒﻘﻮﻥ ﻳﻌﻴﺮﻭﻩ ﺑﺎﻣﻪ ﺍﻟﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻓﻘﻴﺮﻩ ﻭﻣﻮ ﺑﻨﺖ ﻋﺸﺎﻳﺮ ﺑﺲ ﺍﻣﻪ ﺍﺗﻮﻓﺖ ﻭﺑﻘﺖ ﺯﻭﺟﻪ ﺍﺑﻮﻩ ﺗﺮﺑﻴﻪ ﺑﺲ ﺍﺑﺪﺍ ﻻﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻭﻻ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺒﻪ ﻻﻥ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﺑﻦ ﺿﺮﺗﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﻩ ﺍﺑﻮﻩ ﻭﻓﻌﻼ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺻﺎﺭ ﻧﻤﻴﺮ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻭﻧﻤﻴﺮ ﻛﺒﺮﻭ ﺑﺲ ﺍﻣﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺍﻛﻮ ﺣﻘﺪ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﻳﻜﺒﺮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻳﺼﻴﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭﻗﻮﺗﻪ ﻭﺟﺒﺮﻭﺗﻪ ﺗﻜﺒﺮ ﻭﻳﺎﻩ
ﻧﺠﻲ ﻉ ﻏﺰﻝ ﺍﻱ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺒﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﻩ ﻋﻨﺪ ﺍﻣﻴﺮ
ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﺑﻴﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺑﻨﺖ ﻋﺎﺋﻠﻪ ﻣﻌﺮﻭﻓﻪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﻋﺎﻳﺸﻪ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﻣﺮﺑﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻣﻔﺎﺭﻗﺘﻬﺎ ﻭﺍﺳﻤﻬﺎ ﻟﻤﻴﺎﺀ
ﻭﻛﺎﻥ ﻟﻐﺰﻝ ﺍﺥ ﻭﺍﺣﺪ ﻭﻣﻜﺎﻥ ﻋﺎﻳﺶ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﺑﻨﻔﺲ . ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﺭﺱ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﺑﻤﺪﺭﺳﻪ ﺩﺍﺧﻠﻴﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﻋﻘﻮﺑﻪ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺍﻟﻪ ﻻﻥ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻫﻮﺍﻳﻪ ﻭﻳﻪ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭﺍﺑﻮﻩ ﺭﺍﺩ ﺍﻳﺄﺩﺑﻪ ﻓﺮﺳﻠﻪ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﻪ ﺑﻤﺪﺭﺳﻪ ﺩﺍﺧﻠﻴﻪ ﻟﻼﻭﻻﺩ
ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻛﺒﺮﺕ ﻏﺰﺍﻝ ﻭﺻﺎﺭ ﻋﻤﺮﻫﺎ 19 ﺳﻨﻪ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻭﺻﺎﺭ ﻋﻤﺮﻩ 21 ﺳﻨﻪ ﺑﺪﺃ ﻳﺨﻄﻂ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺼﻴﺮ ﻫﻮ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻭﻳﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﻩ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﺪﺃ ﻳﺤﻂ ﺍﻟﺨﻄﻂ ﻭﺑﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﻤﻘﺮﺏ ﺟﺪﺍ ﻓﺮﺍﺱ ( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﻃﻠﺐ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻧﻮ ﻳﺒﺪﻱ ﺑﺨﻄﻪ ﻭﻫﻲ ﺑﻘﺘﻞ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻣﺤﺪ ﺣﻴﻌﺮﻑ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻠﻪ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﻀﺮ ﺷﺨﺺ ﻳﺮﻣﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻬﻤﻪ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺮﺍﺱ ﺑﺤﻜﻢ ﻋﺸﻴﺮﺗﻪ ﻭﻃﻠﺐ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﺍﻟﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﺑﺎﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻭﺍﻓﻘﻮ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻳﻘﺘﻠﻬﻢ ﻭﺍﺟﺎﻩ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻳﺴﻮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﻄﻪ ﻣﺎﻟﺘﻪ ﻭﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻳﻘﺘﻠﻬﻢ ﺍﻫﻞ ﻏﺰﻝ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﺤﺒﻮﻥ ﻧﻤﻴﺮ ﻭﻳﻔﻀﻠﻮﻥ ﺍﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻫﻮ ﺷﻴﺦ ﻋﺸﻴﺮﺗﻬﻢ
ﻃﻠﺐ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻧﻮ ﻳﺨﻠﻲ ﻏﺰﻝ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﻘﺘﻞ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻻﻥ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮ ﻉ ﻗﺘﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺭﻏﻢ ﺣﺒﻪ ﺍﻟﻬﺎ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﺪﺍﺍﺍ ﻣﻴﺤﺐ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﻬﺎﻟﺤﺐ ﻻﻥ ﺟﺒﺮﻭﺗﻪ ﻭﻗﻮﺗﻪ ﻣﺘﺴﻤﺤﻠﻪ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ
ﻛﺎﻥ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﺤﺐ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻭﻳﻪ ﻏﺰﻝ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﺗﻮﻓﻮ ﺑﺲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﺣﺪ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺤﺐ ﻓﺮﺍﺱ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺮ ﻻﻥ ﻣﻜﺎﻥ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﺸﻲ ﺍﺳﻤﻪ ﺣﺐ ﻭﻓﻌﻼ ﻃﻠﺐ ﻓﺮﺍﺱ ﻣﻦ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻥ ﺗﺎﺧﺬ ﻏﺰﻝ ﻭﺗﻄﻠﻊ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻟﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺎﺧﺬﻫﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻜﺎﻝ ﺍﻟﻬﺎ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﻣﻦ ﺧﻮﻑ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺻﺪﺍﻗﺘﻪ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻪ ﺑﺎﻣﻴﺮ ﻭﻣﻠﺤﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﺧﺬﺕ ﻏﺰﻝ ﻭﻃﻠﻌﺖ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺧﻄﻪ ﺍﻣﻴﺮ
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻗﺘﻞ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﻗﺘﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﻳﺤﺒﻮﻩ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﺎﺧﺬ ﻭﻳﺎﻩ ﺟﻤﺎﻋﺘﻪ ﻭﻳﻘﺘﻠﻮﻥ ﺍﻣﻬﺎ ﻭﻳﺠﻴﺐ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺍﻟﻪ ﺑﺲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﺘﻮﻗﻊ ﺍﻧﻮ ﻏﺰﻝ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺗﺸﻮﻑ ﺍﻣﻬﺎ ﻣﻘﺘﻮﻟﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻭﺗﺼﺮﺥ ﻭﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻬﺎ ﻣﻠﺠﺎ ﺗﺮﻭﺡ ﺍﻟﻪ ﻏﻴﺮ ﺍﻣﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻞ ﺍﻣﻬﺎ ﻭﺗﺴﺎﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻤﻮﺟﻮﺩ ﻭﻛﻞ ﺗﻮﻗﻌﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﺍﻣﻴﺮ ﺭﺍﺡ ﻳﺤﻤﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻋﻜﺲ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻴﻪ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺍﺍﺍ
.
ﺭﺍﺣﺖ ﻋﺰﻝ ﻻﻣﻴﺮ ﺑﺲ ﻣﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻪ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﺧﻮﻩ ﻧﻤﻴﺮ ﻣﻴﺖ ﻭﻣﺮﻣﻲ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﻛﻒ ﻳﻢ ﺟﺜﺘﻪ ﻭﻣﻨﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ ﻟﻼﺭﺽ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻛﺎﻋﺪﻩ ﻭﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﺿﻠﺖ ﺻﺎﻓﻨﻪ ﻭﻣﺪﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﺼﻴﺮ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻟﻴﺶ ﺍﻫﻨﺎ ﻭﻧﻤﻴﺮ ﻟﻴﺶ ﻣﻴﺖ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻛﺎﻋﺪ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﺍﻟﺒﺮﻭﺩ ﺍﻟﻲ ﺑﻮﺟﻪ ﺭﺍﺣﺖ ﻉ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺣﻀﻨﺘﻪ ﻭﻛﻠﺘﻠﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺑﺎﺑﺎ ﺷﺼﺎﺭ ﻟﻴﺶ ﺍﻧﺖ ﺍﻫﻨﺎ ﻭﺍﻣﻲ ﻣﺎﺍﺍﺗﺖ ﻟﻴﺶ ﻋﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﺍﺟﻴﺖ ﻭﻣﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﻭﻧﻤﻴﺮ ﻟﻴﺶ ﻣﻴﺖ ﻭﻫﺬﺍ ﻟﻴﺶ ﻛﺎﻋﺪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﺷﺼﺎﻳﺮ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺑﻮﺝ ﻗﺘﻞ ﺍﺧﻮﻳﻪ ﻭﺍﻧﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﻧﻪ ﻭﺍﻟﻘﺘﻞ
ﻏﺰﻝ / ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﺑﻮﻳﻪ ﻣﻴﻘﺘﻞ ﻧﻤﻴﺮ ﻳﺤﺒﻪ ﺍﻧﺖ ﺩﺗﻜﺬﺏ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﻠﺘﻴﻪ ﺻﺢ ﺍﺑﻮﺝ ﻳﺤﺐ ﻧﻤﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﻻ ﺍﺣﺐ ﻧﻤﻴﺮ ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﺍﺑﻮﺝ ﻻﻥ ﺍﺑﻮﺝ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻛﺮﻫﺖ ﺍﻣﻲ ﻭﻋﻤﺮﻱ ﻣﺴﺎﻣﺤﺘﻪ ﻭﻻ ﺭﺍﺡ ﺍﺳﺎﻣﺤﻪ ﻭﻧﻤﻴﺮ ﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻻﻥ ﺍﺧﺬ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻮ ﺍﻟﻪ ( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﻋﺰﻝ / ﺍﻧﺖ ﺷﻜﺎﻋﺪ ﺗﺤﺠﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻟﻲ ﺩﺗﻜﻮﻟﻪ ﺷﺴﻮﻳﺖ ﺍﻧﺖ ﻣﻨﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺠﻲ ﺗﺴﻮﻱ ﻟﻴﺶ ﮔﻠﺒﻚ ﻣﻠﻴﺎﻥ ﺣﻘﺪ ﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻣﻚ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺍﻧﺖ ﻫﺴﻪ ﺧﻠﻴﺖ ﺍﻣﻚ ﺗﺘﻌﺬﺏ ﺑﻘﺒﺮﻫﺎ ﻉ ﺍﻟﻲ ﺳﻮﻳﺘﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻲ ﺳﻮﻳﺘﻪ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺑﺲ ﻛﻨﺖ ﻣﻨﺘﻀﺮ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﻪ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮ ﺍﻟﻲ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺣﻜﻢ ﺑﻴﻪ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻌﺸﺎﻳﺮ ﻭﺍﺻﻴﺮ ﺍﻧﻲ ﺷﻴﺨﻬﻢ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻧﺖ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻭﻣﺮﺍﺡ ﺗﻜﺪﺭ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻨﺎ ﻻﻥ ﻗﺘﻠﺖ ﺍﺧﻮﻙ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﻣﻨﻮ ﻛﺎﻝ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻠﺘﻪ ﺍﻛﻮ ﺷﻬﻮﺩ ﺗﺜﺒﺖ ﺍﻧﻮ ﺍﺑﻮﺝ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻠﻪ ﻣﻮ ﺍﻧﻲ
ﻏﺰﻝ / ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻣﺸﻲ ﻧﻄﻠﻊ ﻣﻨﺎ ﻭﻣﻌﻠﻴﻚ ﺑﻴﻪ ﻣﺤﺪ ﻳﺼﺪﻛﻪ ﺍﻧﺖ ﻣﻘﺘﻠﺖ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺷﻬﺪ ﻉ ﻫﺎﻟﺸﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﻣﻨﻮ ﺣﻴﺴﻤﺢ ﻻﺑﻮﺝ ﻳﻄﻠﻊ ﺍﺻﻼ ﺍﺑﻮﺝ ﺍﻧﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻻﻋﺪﺍﻡ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﺍﻧﻔﺬ ﺍﻟﺤﻜﻢ
ﻋﺰﻝ / ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺗﺴﻮﻳﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﺑﻮﻳﻪ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﺗﻘﺘﻠﻪ ﻭﻛﻠﺒﻚ ﻳﻨﻄﻴﻚ ﺗﻘﺘﻞ ﺍﺑﻮ ... ﺳﻜﺘﺖ ﻭﻣﻜﻤﻠﺖ ﺍﻟﻜﻠﻤﻪ ﺍﺑﻮ ﺣﺒﻴﺒﺘﻚ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﻮ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺗﺤﺒﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻱ ﻟﻴﺶ ﻻ ﺍﺑﻮﺝ ﺧﺎﺋﻦ ﻭﺍﻟﺨﺎﺋﻦ ﻣﻴﻌﻴﺶ ﺑﻨﺼﻨﻪ
ﻏﺰﻝ / ﻛﺎﻣﺖ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﺘﻮﺳﻞ ﺑﺎﻣﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻣﻴﻘﺘﻞ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭﺍﻻﺏ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻛﻒ ﻭﻣﺘﺤﺮﻙ ﺳﺎﻛﻦ ﻭﻏﺰﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻑ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺑﺮﻭﺩﻩ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻧﻄﻖ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﺭﺣﻢ ﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻇﻞ ﻋﺎﻳﺶ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﺧﺎﻳﻦ
ﻛﺎﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻭﺑﻠﺤﻀﻪ ﺭﻓﻊ ﺳﻴﻒ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻉ ﺟﺜﻪ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﺣﻄﻪ ﻉ ﺭﻗﺒﻪ ﺍﺑﻮ ﻏﺰﻝ ﻭﻗﺘﻠﻪ .....
ﺑﻠﺤﻀﻪ ﻭﻗﻮﻉ ﺍﺑﻮ ﻏﺰﻝ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺎﺕ ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻏﺰﻝ ﻣﻐﻤﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﺘﻪ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻛﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺍﻧﻘﺘﻞ ﻭﻣﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻋﺰ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﻉ ﻛﻠﺒﻬﺎ ﻭﺑﺎﻻﺛﻨﺎﺀ ﺩﺧﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﻭﺷﺎﻑ ﻏﺰﻝ ﻭﺍﻛﻌﻪ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻛﻠﻪ ﺩﻡ ﻭ ﻭﺍﻛﻒ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﻭﻣﻴﺘﺤﺮﻙ ﺍﺑﺪﺍ ﺻﺮﺥ ﻓﺮﺍﺱ ﻉ ﺍﻣﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﺤﻰ ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻳﺼﺮﺥ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﻘﺘﻞ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻛﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻜﻞ ﺑﺮﻭﺩ ﺍﻣﻴﺮ ﺟﺎﻭﺏ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﻧﺴﻪ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺿﻤﻦ ﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻲ ﺧﻠﺖ ﺍﻣﻲ ﺗﻤﻮﺕ ﻭﻋﻤﺮﻱ ﻣﺴﺎﻣﺤﺘﻪ ﻭﻻ ﺣﺴﺎﻣﺤﻪ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺑﺲ ﻏﺰﻝ ﺷﻨﻮ ﺩﻧﺒﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺫﻧﺒﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺳﻜﺖ
ﺭﺟﻊ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻤﻜﺎﻧﻪ ﻭﻓﺮﺍﺱ ﻃﻠﺐ ﻳﺠﻮﻥ ﻭﻳﺎﺧﺬﻭﻥ ﻏﺰﻝ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻭﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ ﻳﺼﺤﻮﻫﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺧﺬﻭﻫﺎ ﻟﻐﺮﻓﺘﻲ ﻭﺍﻟﺒﺎﺏ ﺗﻨﻘﻔﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺤﺪ ﻳﺪﺧﻞ ﺑﺲ ﺍﻧﻲ
ﺍﺗﻔﺎﺟﺄ ﻓﺮﺍﺱ ﻣﻦ ﺭﺩﻩ ﻓﻌﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﻻﻥ ﺷﻜﻠﻪ ﺍﺗﻐﻴﺮ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺍﻛﻮﻟﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺴﺆﻟﻪ ﻋﻦ ﻏﺰﻝ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﺒﻴﺘﻜﻢ ﻭﺣﺒﺴﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﻪ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺗﺼﺤﻰ ﻏﺰﻝ ﻫﻲ ﺗﻌﺘﻨﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻟﺘﻨﺴﻪ ﻫﻲ ﻣﺘﻌﻮﺩﻩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻨﻪ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺨﻮﺍﺕ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻗﺼﺪﻙ ﺍﺗﻜﻮﻝ ﻻﻥ ﺍﻧﺖ ﺗﺤﺒﻬﺎ ﻭﻟﺘﺨﺎﻑ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﺣﺪ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﺫﺍ ﺍﻧﺖ ﺭﺩﺕ ﺗﻘﺘﻠﻬﺎ ﻻﻥ ﻫﻲ ﻣﺘﻬﻤﻨﻲ
ﻓﺮﺍﺱ ﺳﻜﺖ ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻧﻮ ﻳﻄﻠﻊ ﻭﺑﻬﺎﻻﺛﻨﺎﺀ ﺍﺟﺎﻩ ﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﺱ ﻭﺑﻠﻐﻪ ﺍﻧﻮ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ ﺍﺟﻮﻱ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﻮ ﺑﺎﻟﻲ ﺻﺎﺭ
ﻭﻓﻌﻼ ﺍﻟﻜﻞ ﺳﻤﻊ ﻛﻼﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻼﺧﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﻬﻢ ﺍﺑﻮ ﻏﺰﻝ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻞ ﺍﺧﻮﻩ ﻭﻫﻮ ﻗﺘﻞ ﺍﺑﻮ ﻏﺰﻝ ﻻﻥ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻗﺎﺗﻞ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﺤﺪ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺪﻙ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ ﺑﺲ ﺑﻴﻨﻮ ﺍﻟﻪ ﺍﻧﻮ ﻫﻤﻪ ﻣﺼﺪﻛﻴﻦ ﻻﻥ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺨﺎﻑ ﻣﻨﻪ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻛﺒﺮ ﻭﺻﺎﺭ ﺟﺴﻤﻪ ﺍﻗﻮﻯ ﻭﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﺒﺎﺭﺯﻩ ﻭﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﻮﻳﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﻛﻠﻤﺘﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻭﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭﻋﻤﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﻠﻎ 21 ﺳﻨﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻳﺸﻮﻓﻪ ﻳﻜﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻌﻼ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ ﻭﻣﺎﺧﺬﻫﺎ ﺟﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﺏ ( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﻭﻓﻌﻼ ﺍﺧﺘﺎﺭﻭ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻧﻮ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻴﺦ ﻋﺸﻴﺮﺗﻬﻢ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻋﻨﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﺍﻛﻮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻣﺄﺟﻮﻱ ﻟﻼﺟﺘﻤﺎﻉ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﻔﻀﻠﻮﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﻳﺨﺘﺎﺭﻭﻩ ﻭﻛﺎﻧﻮ ﻳﻔﻀﻠﻮﻥ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ ﻛﺮﻡ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﻮﻥ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻭﻣﻮ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻻﻏﻠﺒﻴﻪ ﻛﺎﻧﻮ ﺣﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﺗﺨﺬﻭ ﺍﻣﻴﺮ ﺷﻴﺨﻬﻢ
ﻛﺎﻋﺪ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺣﺪﻩ ﺑﺎﻟﺼﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﺨﺼﺼﻪ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﻭﻛﺎﻋﺪ ﻳﺸﺮﺏ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﺑﻐﺰﻝ ﻭﺑﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺘﻨﺎﺯﻝ ﻭﻳﺮﻭﺡ ﺍﻟﻬﺎ ﻭﻳﻮﺍﺳﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻧﻮ ﺗﺮﻭﺡ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻳﻤﻬﺎ ﻭﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻋﺪ ﻉ ﺍﻋﺼﺎﺑﻪ ﻻﻥ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﻴﻌﺘﺮﻑ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻟﻐﺰﻝ ﻭﻣﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻏﺰﻝ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻛﻮ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﻌﺸﻴﺮﻩ ﻛﻠﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺩﻡ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺿﻨﻪ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻭﺗﺒﺠﻲ ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﺍﺛﺎﺭ ﺿﺮﺏ ﻫﻠﻜﺪ ﻣﻀﺮﺑﺖ ﻉ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﺻﺤﺖ ﻭﺍﺫﻛﺮﺕ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﺑﻮﻫﺎ
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻟﻐﺰﻝ ﻻﻥ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﻫﻢ ﻣﺎﺗﺖ ﻭﺭﻛﻀﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﻭﻛﺎﻣﻮ ﻳﺒﺠﻮﻥ ﺳﻮﻩ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﻘﺼﺮ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻣﻴﺮ ﺳﻤﻌﻬﻢ ﻭﺑﺠﻪ ﻉ ﺑﺠﻴﻬﻢ
ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ ﺧﺼﺮﺗﻬﻢ ﺑﻴﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻬﺎ ﺍﺩﻣﺮﻭ ﺑﺮﻭﺣﺖ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻭﻇﻞ ﺑﺲ ﺍﺧﻮﻫﺎ .. ﺍﺧﻮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﻌﺮﻑ ﺍﺧﺒﺎﺭﻩ ﻭﺍﺫﻛﺮﺕ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﻴﺪﺭﻱ ﺑﺲ ﺍﺫﻛﺮﺕ ﺍﻧﻮ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻳﺪﺭﺱ ﻭﻳﻪ ﻛﺮﻡ ﺍﺑﻦ ﻋﻢ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﻌﻨﻲ ﻭﺻﻠﻪ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﺗﺒﺠﻲ ﺑﺎﻟﺰﺍﻳﺪ ﺧﻮﻓﺎ ﻉ ﺍﺧﻮﻫﺎ
ﺑﻬﺎﻻﺛﻨﺎﺀ ﺩﺧﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﻬﺎ ﻭﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﺿﺤﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻉ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻏﺰﻝ ﻛﻠﺘﻠﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺑﻮﻓﺎﻩ ﺍﻫﻠﻬﺎ
.
ﺩﺧﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻠﻐﺮﻓﻪ ﻭﻏﺰﻝ ﻧﻀﺮﺍﺕ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﻭﺍﻟﻜﺮﻩ ﺑﻮﺟﻬﺎ ﻭﺑﻠﺤﻀﻪ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺑﻨﻀﺮﻩ ﻭﺣﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻫﺠﻤﺖ ﻏﺰﻝ ﻉ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺑﺪﺕ ﺍﺗﺼﺮﺥ ﻳﺎ ﻗﺎﺗﻞ ﻗﺘﻠﺖ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺑﻮﻳﻪ ﻭﺍﺧﻮﻙ ﺷﻨﻮ ﻣﻦ ﺑﺸﺮ ﺍﻧﺖ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻫﺴﻪ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺣﻘﻴﻘﺘﻲ ﻭﻟﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻴﻪ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﻫﻢ ﺍﻗﺘﻠﻬﻢ
ﻏﺰﻝ ﻭﺑﻨﻀﺮﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺒﺠﻲ ﻭﻫﻮ ﺑﻨﻀﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺠﻠﻴﺪ ﻫﺠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻠﻤﺮﻩ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻫﺎﻟﻤﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﺠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﺳﻬﺎ ﺑﻮﺳﻪ ﻛﻠﺶ ﻗﻮﻳﻪ ﻣﻠﻴﺌﻪ ﺑﺎﻟﺸﻮﻕ ﻭﺍﻟﺸﻐﻒ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻏﺰﻝ ﺗﺒﻌﺪﻩ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻛﻮ ﻓﺎﻳﺪﻩ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺪﻡ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺴﺘﻤﺮ ﻳﻘﺒﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻬﺜﺖ ﻏﺰﻝ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﺪﺭ ﺗﺘﻨﻔﺲ ﻭﺑﻌﺪﺗﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﻨﻀﺮﻟﻪ ﺑﻜﻞ ﺗﻘﺰﺯ
ﺿﺤﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻣﺴﺢ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﻲ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﻧﺘﻲ ﻫﺴﻪ ﻣﻠﻜﻲ ﺑﺮﻭﺣﺞ ﻭﺟﺴﺪﺝ ﻭﻛﻠﺸﻲ ﺑﻴﺞ ﻣﻠﻜﻲ ﻣﺘﺪﺭﻳﻦ ﺷﻜﺪ ﺟﻨﺖ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﺣﺼﻞ ﻋﻠﻴﺞ
ﺑﻌﺪﺕ ﻏﺰﻝ ﻋﻨﻪ ﻭﻛﺎﻟﺖ ﺍﻟﻪ ﺍﺣﺮﻙ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻻ ﺍﺧﻠﻲ ﺍﺻﺒﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻚ ﻳﻠﻤﺴﻨﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺟﺮﺑﻲ ﺗﺴﻮﻳﻬﺎ ﻭﻗﺒﻞ ﻣﺘﻄﻔﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻴﺞ ﺍﺟﻴﺐ ﺍﺧﻮﺝ ﻭﺍﺣﺮﻛﻪ ﻻﻥ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﺧﻮﺝ ﺍﻭﻻﺩ ﺍﻟﺨﺎﺋﻦ ﻭﻣﺤﺪ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻴﻜﻢ ﺍﺫﺍ ﻣﺘﻮﺍ ﺍﻭ ﻋﺸﺘﻮ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻧﺖ ﺷﺘﺮﻳﺪ ﻣﻨﻲ ﺍﻗﺘﻠﻨﻲ ﻭﺧﻠﺼﻨﻲ
ﺍﻣﻴﺮ \ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻣﺰﺍﺟﻲ ﻣﻴﺴﻤﺤﻠﻲ ﺍﻗﺘﻞ ﺑﻌﺪ
ﻏﺰﻝ ﺿﺮﺑﺖ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻫﻮ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﻣﺤﺪ ﺿﺎﺭﺑﻪ ﻭﺟﺎﻭﺑﺘﻪ ﻭﻫﺴﻪ ﻣﺰﺍﺟﻚ ﻳﺴﻤﺤﻠﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻧﻲ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺗﺤﺎﻭﻟﻴﻦ ﺗﺴﻮﻳﻦ ﺑﺲ ﺻﺪﻛﻲ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻗﺘﻠﺞ ﻫﺴﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻭﻭﻭﻭﻭ ﺷﻮﻓﻮ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻩ ﺍﻟﻲ ﻣﺤﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﺰﺍﺝ ﻃﻠﻊ ﺣﻘﻴﻘﺘﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﻴﻮﺭ ﻛﻨﺖ ﺗﻐﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﻙ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﻀﻞ ﻋﻨﺪ ﺍﺑﻮﻙ ﻭﺍﻧﺖ ﺗﻌﺒﺮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻩ ﺍﻟﻲ ﺑﻼ ﺍﺻﻞ
ﺑﻬﺎﻻﺛﻨﺎﺀ ﺍﻣﻴﺮ ﺻﺎﺭ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻭﻓﻌﻼ ﻛﺪﺭﺕ ﻏﺰﻝ ﺗﻔﻘﺪﻟﻪ ﺍﻋﺼﺎﺑﻪ ﻭﺧﺎﻓﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺧﻄﻮﺗﻴﻦ ﻭﺭﻩ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺤﺎﻓﻪ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻧﻲ ﺣﺜﺎﻟﻪ ﻭﺷﺨﺺ ﺗﺸﻤﺌﺰﻳﻦ ﻣﻨﻪ ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻲ ﺣﺴﻮﻳﻪ ﺑﻴﺞ ﺭﺍﺡ ﺍﺧﻠﻴﺞ ﺗﺸﻤﺌﺰﻳﻦ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﺞ ﺑﻌﺪ ﻭﺣﺘﺘﻤﻨﻴﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﺑﺲ ﻣﺮﺍﺡ ﺗﻠﻜﻴﻪ
( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﻭﻛﻌﺖ ﻏﺰﻝ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﺑﺜﺎﻧﻴﻪ ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻴﺮ ﻓﻮﻛﺎﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻟﺖ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﺩﺗﺴﻮﻳﻪ ﺑﺪﺍ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﺯﺍﺯ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻛﺎﻝ ﺻﺮﺧﻲ ﻻﻥ ﺷﻜﺪ ﻣﺤﺘﺼﺮﺧﻴﻦ ﻣﺤﻴﺴﻤﻌﺞ ﺍﻱ ﺍﺣﺪ
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺷﻜﮓ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﻣﺘﺴﻤﻊ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻓﻘﻂ ﺻﻮﺕ ﺻﺮﺍﺧﻬﺎ
ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻏﺰﻝ ﻣﻨﺎﻣﺖ ﻭﻻ ﻟﺤﻀﻪ ﻭﻛﻠﺸﻲ ﺑﻴﻬﺎ ﻳﻮﺟﻌﻬﺎ ﻣﻮ ﺑﺲ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻧﻤﺎ ﺣﺘﻰ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺗﻮﺟﻌﻬﺎ ﻭﻉ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﻬﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﻠﻢ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺗﻜﻮﻡ ﻭ ﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﺸﺮﺷﻒ ﻉ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﻭﺡ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﺷﺎﻓﺖ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻣﺤﺒﺖ ﺗﻈﻞ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻻﻥ ﻣﺘﺮﻳﺪ ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻱ ﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﻪ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﺣﺒﺖ ﺗﺎﺧﺬ ﺩﻭﺵ ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻛﻤﻠﺖ ﻭﻟﻔﺖ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﺑﻤﻼﻣﺢ ﺟﺎﻣﺪﻩ ﻛﺎﻟﺼﺨﺮ ﻧﻀﺮﺕ ﻉ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﻳﻪ ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺷﺒﻮﺡ ﻭﺟﻬﺎ ﻭﺍﻟﻜﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺍﻟﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﻉ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺍﻟﻲ ﻉ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭﺍﻻﺛﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﺣﺘﻰ ﺑﺮﻛﺒﺘﻬﺎ ﻭﺑﻬﺎﻟﻠﺤﻀﻪ ﻓﻘﺪﺕ ﻭﺣﻄﺖ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻉ ﺣﻠﻜﻬﺎ ﻭﺑﺪﺕ ﺗﺼﺮﺥ ﺑﺪﻭﻥ ﺻﻮﺕ ﻭﺿﻠﺖ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻉ ﻫﺎﻟﺤﺎﻝ ﺗﺼﺮﺥ ﺑﺪﻭﻥ ﺻﻮﺕ ﻭﺭﺍﺩﺕ ﻭﻟﻮ ﺩﻣﻌﻪ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﺎﻛﻮ ﻓﻘﻂ ﺻﺮﺍﺥ ﺑﺪﻭﻥ ﺻﻮﺕ ﻻﻥ ﻣﺮﺍﺩﺕ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ﻭﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺿﻌﻔﻬﺎ ﻭﺑﻬﺎﻟﻠﺤﻀﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻨﺘﻘﻢ ﻣﻨﻪ ﻟﻤﻮﺕ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ
ﺑﻬﺎﻻﺛﻨﺎﺀ ﺍﻣﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻛﻒ ﻭﻳﺒﺎﻭﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﻭﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﻊ ﻣﻨﺸﻔﻪ ﻉ ﺧﺼﺮﻩ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻼﺑﺲ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻏﺰﻝ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻪ . ﺑﺎﻭﻉ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻐﺰﻝ ﻭﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﻠﻒ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﻣﻮﺗﻚ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﻉ ﺍﻳﺪﻱ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻛﻮ ﺷﻲ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺗﻜﻮﻟﻴﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻱ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻐﺮﻓﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﻳﻦ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻧﺸﺎﻟﻠﻪ ﺍﻧﺴﺠﻦ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺑﻘﻰ ﻳﻤﻚ ﺑﻐﺮﻓﻪ ﻳﻤﻚ
ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﻉ ﻏﺰﻝ ﻭﺿﻞ ﻳﺘﻠﻤﺲ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻏﺰﻝ ﺑﻬﺎﻟﺘﺼﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﻭ ﻭﻗﻮﻩ ﻭﻗﺎﺣﺘﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺷﻔﺎﻳﻔﺞ ﺗﻮﺟﻌﺞ
ﻏﺰﻝ / ﻻ ﻣﺘﻮﺟﻌﻨﻲ ﻻ ﻫﻲ ﻭﻻ ﻭﻓﺎﻩ ﺍﻫﻠﻲ ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﺍﻏﺘﺼﺎﺑﻚ ﺍﻟﻲ ﺷﺘﺮﻳﺪ ﺑﻌﺪ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺍﻃﻠﻊ ﻣﻨﺎ ﻭ ﻭﺧﺮ ﺍﻳﺪﻙ ﺍﻟﻘﺬﺭﻩ ﻋﻨﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻫﺴﻪ ﺍﻧﻲ ﻭﻳﺎﺝ ﻗﺬﺭﻳﻦ ﻟﺘﻨﺴﻴﻦ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻭﺍﺻﻼ ﺍﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻮ ﺟﺴﻤﺞ ﻛﺎﻥ ﺭﺍﻳﺪﻧﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺴﻴﺘﻲ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ
ﻏﺰﻝ / ﺍﺑﺪ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﻋﻤﺮﻙ ﻟﺘﻨﺴﻪ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﺣﺘﺒﻘﻰ ﻗﺬﺭ ﻭﻣﺜﻞ ﺍﻣﻚ ( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﺑﻬﺎﻟﺤﻀﻪ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻴﻌﺼﺐ ﻻﻥ ﺍﺫﺍ ﻋﺼﺐ ﻛﺎﻥ ﺣﻴﻘﺘﻠﻬﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﺑﺲ ﺣﻂ ﺭﺍﺳﻪ ﻉ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻳﺸﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻳﻜﻮﻝ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺷﺴﻮﻳﺘﻲ ﺑﻴﻪ ﻭﻟﻴﺶ ﺍﺭﻳﺪﺝ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺬﺍﺕ ﻟﻬﺪﺭﺟﻪ
ﻏﺰﻝ / ﻭﺧﺮ ﻋﻨﻲ ﻳﺎ ﻣﻘﺮﻑ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺻﺪﻛﻲ ﻣﺮﺍﺡ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﻗﺘﻠﺞ ﻭﻣﻬﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺘﻲ ﺗﺠﺎﻭﺯﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻗﺘﻠﺞ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﺑﻬﺎﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﻭﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﻭﺻﺪﻛﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﺮﻑ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﺠﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺘﻜﻮﻧﻴﻦ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺑﻔﺮﺍﺷﻪ ﻭﻳﻮﻣﻴﺎ ﺭﺍﺡ ﺍﻫﻴﻨﺞ ﻭﺗﻜﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﻔﺮﺍﺷﻲ ﻫﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﺮﻑ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﺠﻴﻦ ﻭﻏﻤﺰ ﺍﻟﻬﺎ ﻏﺰﻝ / ﻋﻤﺮﻙ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﺧﻠﻴﻚ ﺗﻜﺴﺮﻧﻲ ﻭﺍﻻ ﺍﻧﺘﻘﻢ ﻣﻨﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺷﺨﺼﻴﺘﺞ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﻋﺠﺒﺘﻨﻲ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﻘﺒﻠﺖ ﻭﺣﺎﻭﻟﺖ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﺑﺲ ﻣﻜﺪﺭﺕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺒﻮﺳﻬﺎ ﻭﻳﻤﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺟﺎﻥ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﺷﻠﻮﻥ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ﺗﺨﻠﻴﻪ ﻳﻔﻘﺪ ﻟﻬﺎﻟﺪﺭﺟﻪ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻮ ﺑﻨﺎﺕ ﻭﻳﻮﻣﻴﻪ ﻭﻳﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﺑﺲ ﻣﻜﺎﻥ ﺟﺴﻤﻪ ﻳﺤﺘﺮﻙ ﻣﺜﻞ ﻫﺴﻪ ﻭﻫﻮ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﻳﺒﻮﺳﻬﺎ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻫﻲ ﺭﻓﻀﺖ ﻭﻛﺎﻥ ﺟﻮﺍﺑﻪ ﺍﻟﻬﺎ ﺣﻨﺸﻮﻑ ﺷﻜﺪ ﺣﺘﻀﻠﻴﻦ ﺗﺴﺘﺤﻤﻠﻴﻦ ﻫﺎﻟﻠﻌﺒﻪ ﻭﻭﻛﻊ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﻋﻦ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻧﻮ ﻣﺘﺒﺠﻲ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﻋﺎﺩ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﻪ ﻭﺑﻜﻞ ﻗﻮﻩ ﻋﻨﺪﻩ ﻭﻣﺒﻘﻰ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﺠﺴﻤﻬﺎ ﻣﺎﺑﻴﻪ ﻛﺪﻣﺎﺕ ﻻﻥ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺎﻭﻡ ﺑﺲ ﻣﻘﺎﻭﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﻪ ﻻﺷﻲ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﻪ ﺍﻟﻪ
.
ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻣﻦ ﻣﻮﺕ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻧﻤﻴﺮ ﻭﺍﻫﻞ ﻏﺰﻝ ﻭﺍﻛﻴﺪ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻻﺧﻮﻫﺎ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ ﻻﻣﻴﺮ ﺑﻠﻲ ﺻﺎﺭ
ﻭﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﺳﺘﻘﺮ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻭﺑﻘﺖ ﻛﻢ ﻋﺸﻴﺮﻩ ﻣﻮﺍﻓﻘﺖ ﻉ ﺍﻣﻴﺮ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻳﺪ ﻛﺮﻡ ( ﺍﺑﻦ ﻋﻢ ﺍﻣﻴﺮ ) ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﺘﺮﺍﺋﺲ ﺑﺎﻟﻌﺸﻴﺮﻩ
ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻋﺮﻑ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ ﻗﺮﺭ ﻳﺮﻭﺡ ﺍﻟﻬﻢ ﻭﻳﺠﺒﺮﻫﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻪ ﻭﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻳﻀﻄﺮ ﻳﻘﺘﻞ ﺷﻴﺨﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺨﻀﻊ ﺍﻟﻪ
ﻃﻠﺐ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﻳﺤﻞ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺑﻴﻦ ﻣﻴﺮﻭﺡ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻭﻫﺎﻟﺸﻲ ﺿﻮﺝ ﻓﺮﺍﺱ ﻻﻥ ﻳﺤﺐ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﺭﻓﻴﻖ ﺩﺭﺑﻪ ﺍﻣﻴﺮ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺻﺪﻙ ﺍﻣﻴﺮ ﺷﺨﺒﺎﺭ ﻏﺰﻝ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺑﺨﻴﺮ
ﻓﺮﺍﺱ / ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺍﺫﺍ ﺍﻧﺖ ﺻﺎﺭﻟﻚ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﺣﺎﺑﺴﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻧﺖ ﻟﺘﺤﻴﺮ ﺑﻐﺰﻝ ﺣﻴﺮ ﺑﻠﻤﻴﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻣﺴﻮﻳﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﻪ ﻭﻣﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺨﺪﻡ ﺍﻫﻨﺎ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺑﺲ ﻉ ﺍﻻﻗﻞ ﺩﺗﺎﻛﻞ ﻭﺗﺸﺮﺏ ﻫﺬﻩ ﺣﺘﻤﻮﺕ ﻏﺰﻝ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻬﺎ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻭﻣﺘﻘﺒﻞ ﺗﺎﻛﻞ ﺑﺲ ﺗﺸﺮﺏ ﺍﻟﻤﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻱ ﺍﻋﺮﻑ ﻭﻣﻌﻠﻴﻚ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﺴﻠﻢ ﻭﺗﺎﻛﻞ
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﺪﺍ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﺘﺠﻬﻴﺰ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﻠﺴﻔﺮ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻡ ﻭﺳﺎﻟﻬﺎ ﻉ ﻏﺰﻝ ﻭﻛﻠﺘﻠﻪ ﻧﻮﺩﻳﻠﻬﺎ ﺍﻻﻛﻞ ﺑﺲ ﺗﺮﺟﻌﻪ ﻣﺜﻞ ﻣﺎﻫﻮ ﺑﺲ ﺗﺸﺮﺏ ﺍﻟﻤﻲ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻄﻠﻊ
ﺭﺍﺡ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﻐﺰﻝ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻃﺎﻟﻌﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻻﻓﻪ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﻉ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻛﻠﻤﺎ ﻳﺠﻲ ﻳﻤﻬﺎ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﻐﻠﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻐﻤﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺘﺤﺲ ﺑﺸﻲ ﺍﻻ ﻟﺜﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻛﻞ ﻫﺎﻻﺳﺒﻮﻉ ﻫﺬﺍ ﻭﻣﻦ ﺩﺧﻞ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﻳﻄﻠﻊ ﺑﺲ ﺟﺎﻭﺑﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﻫﺬﻩ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻓﺮﺍﺩﺕ ﺗﻄﻠﻊ ﻭﻫﻮ ﻭﻗﻔﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﻳﻦ ﺗﻄﻠﻌﻴﻦ ﻟﺘﻨﺴﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﺍﻟﻲ ﻉ ﺟﺴﻤﺞ ﻫﺬﻩ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﻭﻣﻠﻜﻲ
ﻏﺰﻝ ﻭﺍﻧﺖ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺖ ﺷﻜﻜﺖ ﻛﻞ ﻣﻼﺑﺲ ﻭﻛﻔﺖ ﻭﺣﻄﺖ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻉ ﻳﺪﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻻﻳﺪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻉ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﺗﺤﺪﻱ ﻻﻣﻴﺮ
ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻀﺮﺍﺕ ﺍﻣﻴﺮ ﻗﺎﺗﻠﻪ ﻻﻥ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻄﻠﻊ ﻭﻫﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻼﺑﺲ ﻻﻥ ﻏﺰﻝ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻠﻜﻪ ﻭﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﺨﻠﻲ ﺍﺣﺪ ﻏﻴﺮﻩ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺰﻝ ﻣﺼﺮﻩ ﺗﻄﻠﻊ ﻭﻛﺎﻥ ﺟﻮﺍﺑﻪ ﺍﻟﻬﺎ ﺍﺫﺍ ﻃﻠﻌﺘﻲ ﺻﺪﻛﻲ ﺍﺷﻠﻊ ﻋﻴﻮﻥ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭﻳﺸﻮﻓﺞ ﻫﻲ ﻋﺒﺎﻟﻬﺎ ﺩﻳﺸﺎﻗﻪ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻀﺮﺍﺗﻪ ﺟﺪﻳﻪ ﻭﻣﻜﺎﻥ ﻳﻤﺰﺡ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﺿﻠﺖ ﺗﻠﻌﻦ ﺑﻴﻪ ﻭﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻻﻥ ﻣﻜﺪﺭﺕ ﺗﻄﻠﻊ
ﺻﺎﺣﻬﺎ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﺲ ﻣﻘﺒﻠﺖ ﺗﺠﻲ ﻳﻤﻪ ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻝ ﻟﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﺧﺬ ﻣﻨﺞ ﺷﻲ ﻻﻥ ﺍﻧﺘﻲ ﺻﺎﻳﺮﻩ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺰﺑﺎﻟﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﺣﺎﻟﺞ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﻳﻪ
ﻛﻼﻣﻪ ﺍﺳﺘﻔﺰﻫﺎ ﻭﻻ ﻛﺎﻧﻮ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﺩﻣﺮ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻳﻮﻣﻴﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻐﺘﺼﺒﻬﺎ
ﻏﺰﻝ / ﺷﺘﺮﻳﺪ ﻣﻨﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺧﺬﻱ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻴﺸﻴﺮﺕ ﻭﺍﻧﺰﻋﻲ ﺍﻟﻤﻨﺸﻔﻪ ﻭﺍﻟﺒﺴﻴﻪ
ﺧﺠﻠﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﺿﺤﻚ
ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﺗﺨﺠﻠﻴﻦ ﻭﻻ ﻛﺎﻧﻮ ﺍﻧﻲ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺷﺎﻳﻒ ﺟﺴﻤﺞ
ﻟﻌﻨﺘﻪ ﻏﺰﻝ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭﻟﺒﺴﺘﻪ ﻭﻣﻦ ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻛﺒﺮ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻇﻞ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﻏﺒﻪ ﻣﻮ ﻃﺒﻴﻌﻴﻪ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻧﻀﺮﺍﺗﻪ ﻗﺒﻞ ﺷﻮﻳﻪ ﻛﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺯﺑﺎﻟﻪ ﻭﻫﺴﻪ ﺻﻔﻦ
ﺭﺍﺣﺖ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﻣﺨﺪﻩ ﺣﺘﻰ ﺗﻨﺎﻡ ﻉ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻣﺒﺎﺷﺮﺗﺎ ﺍﺧﺬﻫﺎ ﻭﺳﺤﺒﻬﺎ ﻳﻤﻪ ﻭﺣﻀﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺎﻡ ﻻﻥ ﺗﻌﻮﺩ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻳﺤﻀﻨﻬﺎ ﻭﻳﻨﺎﻡ
ﺍﻧﺘﻀﺮﺕ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻏﻔﻪ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﻣﺨﺪﻩ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﻨﺎﻣﺖ ﻉ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﺻﺎﺣﻠﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﻭﺟﺎﻭﺑﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎﻡ ﻉ ﺍﻟﻜﺎﻉ ﻭﻻ ﻳﻤﻚ ﻻﻥ ﺍﺷﻤﺌﺰ ﻣﻨﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺭﺟﻌﻲ ﻭﻧﺎﻣﻲ ﻳﻤﻲ ﻭﻟﻮ ﺑﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻏﺰﻝ / ﻣﺎ ﺍﺭﻳﺪ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺑﻨﺒﺮﻩ ﻏﻀﺐ ﻛﺘﻠﺞ ﺻﻌﺪﻱ ﻭﻧﺎﻣﻲ ﺑﻤﻜﺎﻧﺞ
ﺻﻌﺪﺝ ﻏﺰﻝ ﻭﻫﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﺗﻀﻮﺝ ﻣﻮ ﻫﻮ ﻉ ﻫﺎﻟﺘﺼﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺑﺲ ﺍﻧﻄﺖ ﺿﻬﺮﻫﺎ ﺍﻟﻪ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻣﺒﺎﺷﺮﺗﺎ ﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻠﺶ ﻧﻌﺴﺎﻧﻪ ﺿﺤﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻉ ﻋﻨﺎﺩﻫﺎ ﻭﻉ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻭﻳﺎﻩ ﻭﻧﺎﻡ
( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﻛﻌﺪ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻇﻞ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻉ ﻏﺰﻝ ﻻﻥ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﻠﻪ ﺿﻠﺖ ﺗﺘﺤﻠﻢ ﻭﺗﺒﺠﻲ ﻭﻫﻮ ﺣﻀﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﺘﺨﺎﻑ ﻭﻣﻦ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻛﺎﻡ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﻣﻦ ﻃﻠﻊ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻛﺎﻋﺪﻩ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺣﻘﺪ ﻭﺳﺎﻟﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﻠﻪ ﺿﻠﻴﺘﻲ ﺗﺘﺤﻠﻤﻴﻦ ﻭﺗﺼﺮﺧﻴﻦ ﻣﻦ ﺷﻨﻮ ﻛﻨﺘﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻛﻴﺪ ﺣﻠﻤﺖ ﺑﻴﻚ ﻻﻥ ﺍﻧﺖ ﺍﺳﻮﺀ ﻛﺎﺑﻮﺱ ﺍﻟﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﻬﺎﻟﺤﺎﻟﻪ ﺍﻧﻲ ﺍﺧﻠﻴﺞ ﺗﺼﺮﺧﻴﻦ ﺍﻧﺘﻲ ﺻﺎﺣﻴﻪ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻧﺎﻳﻤﻪ
ﺭﺍﺡ ﻟﻠﺒﺎﺏ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻟﺒﺲ ﻣﻼﺑﺴﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻻ ﻣﺘﻰ ﺣﻈﻞ ﻣﺤﺒﻮﺳﻪ ﺑﻬﺎﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﻟﺘﺨﺎﻑ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻧﻬﺰﻡ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺻﻼ ﻣﺘﻜﺪﺭﻳﻦ ﺗﻨﻬﺰﻣﻴﻦ ﻻﻥ ﺣﻈﻞ ﺍﺩﻭﺭ ﻋﻠﻴﺞ ﻭﺍﺟﻴﺒﺞ ﻟﻮ ﺑﻨﻬﺎﻳﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭ ﺣﻘﻠﻊ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺷﺎﻓﺞ ﺑﻌﻴﻨﻪ
ﻏﺰﻝ / ﻭﺷﻮﻛﺖ ﺭﺍﺡ ﺍﻃﻠﻊ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻣﻦ ﺍﻣﻞ ﺍﻧﻲ ﻣﻨﺞ ﺑﺬﻳﺞ ﺍﻟﺤﺎﻟﻪ ﺍﻃﻠﻌﺞ ﻣﻨﺎ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﺭﺍﺡ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻣﺖ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﻀﺮﺏ ﺑﺮﻭﺣﻬﺎ ﺳﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺡ ﻭﻃﻞ ﻳﻀﺤﻚ ﻭﻳﻜﻮﻝ ﻫﺬﻩ ﺣﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺑﻤﻮﺗﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﻋﺸﻘﻲ ﺍﻟﻬﺎ
ﺩﺧﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﻟﺼﺎﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﻭﺷﺎﻑ ﻓﺮﺍﺱ ﻧﺎﻳﻢ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﻭﻛﺎﻝ ﺗﺪﺭﻱ ﺍﻧﻲ ﻗﺘﻠﺖ ﺍﺧﻮﻳﻪ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻫﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺍﻧﺖ ﺷﻨﻮ ﺣﺴﻮﻱ ﺑﻴﻚ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻫﺎﻟﻜﺮﺳﻲ
ﻓﺮﺍﺱ / ﻭﻟﻚ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﻠﻪ ﻣﻨﻤﺖ ﺣﺘﻰ ﺍﺣﻀﺮ ﺍﻟﻚ ﻛﻞ ﺍﻣﻮﺭ ﺳﻔﺮﻙ ﻭﻧﻤﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺍﺣﺲ ﻭﺍﻧﺖ ﻫﻴﺠﻲ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻳﻪ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻛﻌﺪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﻛﺎﻝ ﻭﺑﺴﺨﺮﻳﻪ / ﻋﺒﺎﻟﻲ ﻃﻤﻌﺖ ﺑﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﻫﻬﻬﻪ
ﻓﺮﺍﺱ / ﻟﺘﺨﺎﻑ ﻣﺎ ﺍﺧﺬﻩ ﺍﺻﻼ ﻫﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﻮ ﻣﺮﻳﺢ ﻛﺴﺮ ﺭﻛﺒﺘﻲ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﺗﺤﻀﺮ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺑﻠﻎ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﺍﻧﻮ ﻓﺮﺍﺱ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻧﺎﺋﺐ ﻋﻨﻪ ﻣﻦ ﻳﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﻮ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ
( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﻓﺮﺍﺱ / ﺍﻭﻭﻭﻑ ﻣﻤﺼﺪﻙ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﺧﻠﺺ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻧﺠﺐ ﻭﺍﺳﻜﺖ ﻭﺍﻧﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﻨﺖ ﻧﺎﻳﻢ ﻟﺘﺬﻣﺮ ﺷﻠﻮﻥ ﺣﺘﺮﻛﻚ ﺑﻤﻜﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻠﻮﻥ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺍﺻﻼ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺣﻴﻜﻮﻥ ﻣﻤﻞ ﺑﺪﻭﻧﻚ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﻣﺆﺍﻣﺮﺍﺕ
ﺍﻛﻮﻟﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﺷﻨﻮ ﺍﺧﺒﺎﺭ ﻏﺰﻝ ﻣﺒﻴﻦ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﻪ ﻟﻴﻠﺘﻜﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺎﺳﻴﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻙ ﺗﻜﻮﻝ ﺣﻴﺠﻲ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺷﻮﻑ ﺭﻛﺒﺘﻚ ﻣﺪﻣﺮﻩ ﻛﻠﻬﺎ ﺧﺪﻭﺵ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻫﻬﻪ ﺣﻀﺮ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﻪ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﺗﺮﻭﺡ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺍﻭﻝ ﺷﻲ ﻣﻮ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺧﺪﺍﻣﻪ ﻋﺪﻫﺎ ﺍﺳﻢ ﻭﻫﻮ ﻟﻤﻴﺎﺀ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺫﺍ ﻋﺪﻫﺎ ﺍﺳﻢ ﻟﻴﺶ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺨﺪﻡ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺷﻮﻑ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻧﻲ ﺍﺳﺎﻟﻚ ﻉ ﻏﺰﻝ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺩﺧﻞ ﻭﺍﻧﺖ ﻫﻢ ﻟﺘﺪﺧﻞ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻻﻥ ﻫﻲ ﺗﺨﺼﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺭﺑﻴﻬﺎ ﻻﻥ ﺣﻀﺮﺗﻬﺎ ﺗﺴﺘﻨﻜﻒ ﻣﻨﻲ
ﻃﻠﻊ ﻓﺮﺍﺱ ﻭﺷﺎﻑ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺑﺮﻩ ﻭﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻧﺎﻳﻤﻪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻣﺒﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﺸﻘﻖ ﻣﻦ ﻭﺭﻩ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﻇﻞ ﺻﺎﻓﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻉ ﻟﻮﻥ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﻉ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﺷﻜﺪ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻲ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﻳﺼﺎﺩﻕ ﻛﻮﻣﻪ ﺑﻨﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﻳﺒﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻭﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﻭﺷﻠﻮﻥ ﻗﺘﻞ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺍﺗﺎﻣﺮ ﻭﻳﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﻻﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺭﺍﺩ ﻳﺰﻭﺟﻬﺎ ﻓﻼﺡ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻣﻘﺒﻞ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ ﻭﻗﺘﻠﻪ
ﻛﻌﺪﺕ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﻓﺮﺍﺱ ﺭﺍﺩﺕ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﻫﻮ ﻣﺴﻜﻬﺎ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻨﻪ ﻭﺑﺎﻭﻋﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺄﺷﻤﺌﺰﺍﺯ ﻭﻫﻮ ﺿﺎﺝ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﻟﻬﺎ ﺍﺭﺟﻌﻲ ﺑﻤﻜﺎﻧﺞ ﻻ ﺍﺷﻮﻩ ﻭﺟﻬﺞ
ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﻫﻮ ﻛﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﻜﻮﻝ ﺭﻭﺣﻲ ﺯﻭﺭﻱ ﻏﺰﻝ
ﻓﺮﺣﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﻣﺼﺪﻛﺖ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﺣﺘﺰﻭﺭﻫﺎ
ﻓﺮﺍﺱ / ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻟﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬﻳﻠﻬﺎ ﻣﻼﺑﺲ ﻭﺧﻠﻴﻬﺎ ﺗﺎﻛﻞ ﻻﻥ ﺻﺎﺭ ﻓﺘﺮﻩ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻻﻛﻞ ﻳﻠﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﺭﺍﺡ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﻃﺒﻌﺎ ﻣﺘﺎﻛﻞ ﺍﺫﺍ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﺎﺗﻮ ﻭﺍﺑﻮﻫﺎ ﻛﺪﺍﻡ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﺮﻳﺪﻫﺎ ﺗﺎﻛﻞ
ﻓﺮﺍﺱ / ﻭﺑﻠﻐﻴﻬﺎ ﺍﻧﻮ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﺭﺍﺡ ﻳﻢ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﺍﻟﻲ ﺭﺍﻓﻀﻴﻦ ﺣﻜﻢ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻠﻜﻲ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻳﺮﻳﺤﻬﺎ ﻻﻥ ﻣﺪﺍ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﺼﻴﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﺍﺗﺠﺎﻭﺯ ﻛﻠﺶ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﺴﻮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻗﻞ ﺷﻲ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺳﻮﻱ ﺍﻟﻬﺎ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﺻﺪﻙ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﻬﺰﻡ ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺮﻑ ﻛﻠﺸﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﻮﺻﻠﻪ
ﻓﺮﺍﺱ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﺗﺠﺪﻉ ﻧﺎﺭ / ﻭﺷﺪﻋﻮﻩ ﺍﻧﺘﻲ ﻫﻴﺠﻲ ﻓﺮﺣﺎﻧﻪ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﺍﻧﻲ ﺭﺍﻳﺤﻪ ﻟﻐﺰﻝ ﺑﺎﺍﺍﻱ
ﻓﺮﺍﺱ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﻜﺮﻩ ﺍﺧﻮ ﻏﺰﻝ ﻻﻥ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺱ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﻭﻟﻤﻴﺎﺀ ﻳﺤﺒﻮﻥ ﺑﻌﺾ ﻭﺭﺍﺩ ﻳﻘﺘﻠﻪ ﺑﺲ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﺗﺼﻞ ﻉ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻴﻄﻠﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻤﻪ ﻭﺍﻓﻘﻮ
.
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻟﻐﺰﻝ ﻭﻣﻦ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻘﻂ ﺟﺴﺪ ﺑﻤﻼﻣﺢ ﻣﻤﻴﺘﻪ ﻭﺑﺎﺭﺩﻩ ﻭﺟﺎﻧﺖ ﻧﺎﻳﻤﻪ ﻭﻣﻦ ﺣﺴﺖ ﺑﺤﺮﻛﻪ ﻗﺮﻳﺒﻪ ﻛﻌﺪﺕ ﻭﺑﺨﻮﻑ ﺿﻠﺖ ﺗﺒﺎﻭﻉ
ﻟﻤﻴﺎ / ﻟﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻧﻲ ﻟﻤﻴﺎﺀ
ﻏﺰﻝ / ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺷﻠﻮﻧﺞ ﺍﺷﺘﺎﻗﻴﺘﻠﺞ
ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺠﻲ / ﺷﻠﻮﻥ ﺯﻳﻨﻪ ﺷﻮﻓﻲ ﺣﺎﻟﺞ ﺷﻮﻓﻲ ﺍﺛﺎﺭ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﺞ ﺷﻮﻓﻲ ﺣﺎﻟﺞ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻫﺪﺍﺋﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﺍﺻﻼ ﻣﺪﺍ ﺍﺣﺲ ﺑﺄﻱ ﻭﺟﻊ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﺷﻠﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻣﻜﺪﺭﺕ ﺍﺳﺎﻋﺪﺝ ﻣﻦ ﺍﻳﺪ ﻫﺎﻟﻮﺣﺶ
ﻏﺰﻝ / ﺍﺻﻼ ﺍﻧﻲ ﻣﺪﺍ ﺍﺣﺲ ﺑﺄﻱ ﺷﻲ ﺍﻧﻲ ﻓﺎﺍﺭﻏﻪ ﺑﺲ ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ ﻫﻮﻭﺍﻳﻪ
ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﻫﻲ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻤﺜﻞ ﺑﻀﺤﻜﻪ / ﺗﻤﺎﻡ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻳﻠﻪ ﻛﻮﻣﻲ ﺍﺑﺪﻟﺞ ﻣﻼﺑﺴﺞ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﻛﻠﻴﻦ ﻭﻧﺎﻣﻲ ﺍﻧﻲ ﻳﻤﺞ
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﺪﻟﺘﻠﻬﺎ ﻭﺭﺗﺒﺖ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﺣﺮﻛﺎﺕ ﻏﺰﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻮﺣﺪﻩ ﺍﻟﻤﻴﺘﻪ ﻧﺎﻣﺖ ﻉ ﺣﻀﻦ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺘﺤﺲ ﺑﺸﻲ ﻭﻧﻀﺮﺍﺕ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﻻﻥ ﻣﻜﺎﻧﺖ ﺗﺼﺪﻙ ﺍﻧﻮ ﺍﻣﻴﺮ ﻫﻴﺠﻲ ﻳﺴﻮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻮﻗﻌﻪ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﻫﻢ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺗﺤﺒﻪ ﺑﺲ ﻃﻠﻊ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺣﻘﻴﺮ ﻭﻛﻞ ﻫﻤﻪ ﻣﺘﻌﺘﻪ ﻭﻧﻔﺴﻪ ﻭﻣﻘﺎﻣﻪ
ﻭﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻉ ﻧﻮﻡ ﻏﺰﻝ ﻛﻌﺪﺕ ﻭﺷﺎﻓﺖ ﺷﻠﻮﻥ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺣﻤﺮﻩ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺒﺠﻲ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻧﻲ ﻫﺎﻟﺴﺒﺐ ﻣﺮﺩﺗﺞ ﺗﺸﻮﻓﻴﻨﻲ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﺍﻧﺘﻮ ﺷﻨﻮ ﺗﺤﺠﻴﻦ ﻭﻟﺞ ﺻﺮﺕ ﺧﺪﺍﻣﻪ ﻛﻞ ﻫﺎﻟﻔﺘﺮﻩ ﻭﺍﺳﻤﻊ ﻛﻼﻡ ﻫﺎﻟﻜﻠﺐ ﻓﺮﺍﺱ ﺑﺲ ﺣﺘﻰ ﺍﺷﻮﻓﺞ
ﻏﺰﻝ / ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻭﺍﻣﻲ
ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻋﺮﻓﺖ ﺷﻨﻮ ﻗﺼﺪ ﻏﺰﻝ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﻏﺰﻝ ﺍﺗﺎﻛﺪﺕ ﻣﻦ ﻭﻓﺎﻩ ﺍﻣﻬﺎ ﻻﻥ ﻛﺎﻥ ﻋﺪﻫﺎ ﺍﻣﻞ ﻛﻠﺶ ﺑﺴﻴﻂ ﺍﻧﻮ ﺍﻣﻬﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﻴﻬﺎ ﻧﻔﺲ ﻭﻣﻤﺎﺗﺖ ﻭﺣﻄﺖ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻉ ﻛﻠﺒﻬﺎ ﻭﻣﻼﻣﺤﻪ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﻋﻪ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﻏﺰﻝ ﺷﻨﻮ ﺩﺗﺤﺴﻴﻦ
ﻏﺰﻝ / ﺍﺣﺲ ﺭﻭﺣﻲ ﺣﺘﻨﻔﺠﺮ ﻭﻛﻠﺒﻲ ﺣﻴﻨﻔﺠﺮ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﺗﺘﻤﺸﻰ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﻌﺐ ﺍﻧﻲ ﻛﺎﺭﻫﻪ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭﻛﺎﻟﺖ ﺍﻧﻲ ﻣﺸﻤﺌﺰﻩ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﻣﻦ ﻛﺎﻡ ﻳﻐﺘﺼﺒﻨﻲ ﻭﻳﺠﺒﺮﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﻨﺎﻡ ﻭﻳﺎﻳﻪ ﺍﻧﻲ ﻛﺎﺭﻫﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﺣﺒﻴﺖ ﻫﺎﻻﻧﺴﺎﻥ ﺑﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺷﻠﻮﻥ ﻛﻨﺖ ﻏﺒﻴﻪ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﺼﺮﺕ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ
ﻛﺎﻣﺖ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﺴﻜﻬﺎ ﻭﺗﻬﺪﻳﻬﺎ
ﻏﺰﻝ / ﻟﺘﻤﺴﻜﻴﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﻭﺣﺪﻩ ﻗﺬﺭﻩ ﺍﻧﻲ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺍﻗﻀﻲ ﻟﻴﻠﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻼﺑﺲ ﻭﻳﻪ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻞ ﺍﻫﻠﻲ ﺍﺭﻳﺪﻩ ﻳﻤﻮﺕ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻗﺘﻠﻪ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻣﻮﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﺲ ﺍﺧﺎﻑ ﻉ ﺍﺧﻮﻳﻪ ﻻﻥ ﻫﻮ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﻪ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﻻ ﺍﺧﻮﺝ ﻣﻮ ﻳﻤﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺷﻠﻮﻥ ﻣﻮ ﻳﻤﻪ ﻣﻨﻮ ﻛﻠﺞ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﻛﻠﻲ
ﻏﺰﻝ / ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺘﺎﻛﺪﻩ ﻣﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﻣﻴﺮ ﻣﺤﺪ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻩ
ﻭﺑﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺍﺫﻛﺮﺕ ﻛﺮﻡ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ ﻻﻣﻴﺮ ﻛﺎﻥ ﺯﻣﻴﻞ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻭﺍﺗﻮﻗﻌﺖ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻫﺮﺑﻪ ﻭﺍﺧﺬﻩ ﻭﻳﺎﻩ
ﻓﺮﺣﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﻛﺎﻣﺖ ﺗﻔﻜﺮ ﻣﻦ ﺍﻧﻮ ﺗﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺗﻠﻜﻲ ﺷﺨﺺ ﺗﺜﻖ ﺑﻴﻪ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺿﺪ ﺍﻣﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﺪﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺮﺳﺎﻝ ﺍﻟﻬﺎ ﻭﻟﻜﺮﻡ
ﻟﻤﻴﺎﺀ / ﺗﺪﺭﻳﻦ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺨﺎﻑ ﻣﻨﻪ ﻣﻨﻴﻦ ﻧﺠﻴﺐ ﻭﺍﺣﺪ ﺛﻘﻪ
ﻏﺰﻝ / ﺻﺢ ﻳﺨﺎﻓﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺍﻧﻮ ﺍﺣﻨﺎ ﺩﻧﺴﺎﻋﺪ ﻛﺮﻡ ﺭﺍﺡ ﻳﻮﻛﻔﻮﻥ ﻭﻳﺎﻧﻪ
ﻟﻤﻴﺎﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻉ ﻏﺰﻝ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻮﻑ ﻧﻀﺮﺍﺕ ﻏﺰﻝ ﺗﺸﺒﻪ ﻧﻀﺮﺍﺕ ﺍﻣﻴﺮ ﻛﻠﻬﺎ ﺧﻮﻑ ﻭﺣﻘﺪ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻮ ﻫﻲ ﻓﻘﺪﺕ ﻏﺰﻝ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﻪ ﻭﺍﻟﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻛﻞ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﺑﺲ ﺭﻏﻢ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻣﺮﺍﺡ ﺗﺘﺮﻛﻬﺎ ﺍﺑﺪﺍ ﻭﺗﺴﺎﻋﺪﻫﺎ
ﻛﺎﻣﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﺣﻀﺮﺕ ﺍﻟﻬﺎ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺍﺣﻤﺮ ﻋﺎﺭﻱ ﺍﻟﻀﻬﺮ ﻭﻛﺎﻟﺖ ﺣﺘﺒﺪﻱ ﺍﻟﻠﻌﺒﻪ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺍﺧﻠﻴﻪ ﻳﻠﻤﺴﻨﻲ
ﺍﻣﺎ ﺍﻣﻴﺮ ﻓﻜﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻋﺎﻫﺮﻩ ﻭﻣﺎﺭﺱ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻭﻣﻦ ﺧﻠﺺ ﻛﺎﻝ ﺍﻟﻬﺎ ﺍﻧﻲ ﺭﺍﻳﺢ ﻭﺷﻨﻮ ﺗﺤﺘﺎﺟﻴﻦ ﺭﻭﺣﻲ ﻉ ﻓﺮﺍﺱ ﻭﺳﺎﻟﺘﻪ ﻫﻲ ﻣﻨﻮ ﻏﺰﻝ ﻓﻬﻮ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻭﻣﻨﻴﻦ ﻋﺮﻓﺘﻴﻬﺎ
ﺍﻧﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺼﻴﺤﻨﻲ ﺑﺎﺳﻤﻬﺎ
ﻛﺎﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ
ﺍﺧﻨﻜﺞ ﻭﺍﻣﻮﺗﺞ ﺍﺫﺍ ﺗﺠﻴﺒﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻭﻋﺎﻓﻬﺎ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻠﻘﺼﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺤﻀﺮ ﻟﻠﺴﻔﺮ ﻭﻣﻦ ﺩﺧﻞ ﻟﻐﺮﻓﺘﻪ ﺗﻔﺎﺟﺎ ﻣﻦ ﺷﺎﻑ ﻫﺎﻟﻜﻤﺮ ﻛﺪﺍﻣﻪ
ﺭﺍﺡ ﻭﺻﺐ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﺷﺮﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻜﻮﻝ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ
ﺣﺘﻤﻮﺗﻨﻲ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ ﻭﺭﺑﻲ
ﻏﺰﻝ / ﺗﺪﺭﻱ ﻋﺒﺎﻟﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺘﺮﺟﻊ ﻛﻠﺖ ﺑﻠﻜﻲ ﻳﻮﻛﻊ ﻭﺗﻨﻜﺴﺮ ﺭﻛﺒﺘﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻬﺎﻣﻦ ﻓﻮﻙ ﻟﻴﺠﻮﻩ ﻭﺳﺎﻟﻬﺎ
ﻻﺑﺴﻪ ﻫﺎﻟﻠﺒﺲ ﻋﻠﻤﻮﺩﻱ
ﻛﺎﻣﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﺷﻤﺮﺕ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﺑﻮﺟﻬﻪ
ﻫﺎﻙ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺣﺘﺎﺟﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻟﻴﺶ ﺍﺻﻼ ﻛﺎﻥ ﻛﻠﺶ ﺣﻠﻮ ﻋﻠﻴﺞ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺒﺞ ﻣﻦ ﺗﻠﺒﺴﻴﻦ ﻣﻼﺑﺴﻲ
ﺗﺠﺎﻫﻠﺘﻪ ﻋﺰﻝ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺗﻤﺸﻂ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﺻﺎﻓﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻉ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻛﺎﻡ ﻭﺣﻀﻨﻬﺎ ﻭﻳﺸﻢ ﺑﺮﻳﺤﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺭﺍﺩﺕ ﺗﻤﻮﺗﻪ
ﻏﺰﻝ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻻﻧﻌﻜﺎﺱ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﻪ ﺑﻨﻀﺮﺍﺕ ﺟﺎﺍﻣﺪﻩ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺗﺪﺭﻳﻦ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺘﻤﻮﺗﻴﻨﻲ ﺯﻳﻦ ﻣﻔﻜﺮﺗﻲ ﺑﻴﻪ ﺍﻧﻲ ﻓﻜﺮﺕ ﺑﻴﺞ ﻭﺣﺘﻰ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﺤﻀﻦ ﻭﺣﺪﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ
ﻏﺰﻝ ﺑﻌﺪﺕ ﻋﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﺍﻟﻪ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﺒﻮﺳﻪ ﻭﻟﻮ ﻣﺮﻩ
ﻏﺰﻝ / ﺍﺑﺪﺍﺍﺍ ﻭﻫﺴﻪ ﻭﺧﺮ ﺍﻳﺪﻙ ﺍﻟﻘﺬﺭﻩ ﻋﻨﻲ
ﺿﺎﺝ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺤﺒﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﺍﻟﺼﻌﺒﻪ
ﻭﺣﻤﻠﻬﺎ ﻭﻧﺰﻟﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻧﺎﻡ ﻓﻮﻛﺎﻫﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺒﻮﺱ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺩﻓﻌﺘﻪ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻨﻬﺎﻳﻪ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﺭﺟﻌﻲ ﻏﺰﻝ ﻟﻤﻜﺎﻧﺞ ﺑﺴﺮﻋﻪ
ﻛﺎﻣﺖ ﻏﺰﻝ ﻭﺷﺎﻟﺖ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﺸﺮﺏ ﻭﻛﺴﺮﺗﻪ
ﺿﺤﻚ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻛﺎﻝ / ﺗﺘﻮﻗﻌﻴﻦ ﺑﻬﺬﺍ ﺣﺘﻘﺘﻠﻴﻨﻲ
ﻏﺰﻝ / ﻭﻣﻨﻮ ﻛﺎﻝ ﺍﻟﻚ ﻭﺟﻬﺖ ﺍﻟﻜﺰﺍﺯ ﺍﻟﺤﺎﺩ ﻉ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ ﻻ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺰﺍﺯ ﻣﻮ ﺍﻟﻚ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﺘﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﺫﺍ ﻟﻤﺴﺘﻨﻲ ﺑﻌﺪ
ﺍﻣﻴﺮ ﻛﻠﺶ ﺧﺎﻑ ﻭﻫﻲ ﺣﺴﺖ ﺑﻬﺎﻟﺸﻲ ﻭﻛﺪﺭﺕ ﺗﺨﻮﻓﻪ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻧﺰﻟﻴﻪ ﻋﻨﺞ ﻏﺰﻝ ﻻ ﻭﺭﺑﻲ ﺍﻗﺘﻞ ﺍﺧﻮﺝ
ﻏﺰﻝ / ﻫﻬﻬﻪ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺧﻮﻳﻪ ﺍﻧﻬﺰﻡ ﻣﻨﻚ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻠﺸﻴﻮﺥ ﺍﻟﻲ ﺿﺪﻙ ﻭﻫﺴﻪ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﻗﺘﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﺧﻮﻑ ﻉ ﺍﺣﺪ
ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﻠﻌﻦ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻭﻋﺮﻑ ﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻟﺖ ﺍﻟﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻣﺎ ﺍﺩﺧﻠﻬﺎ ﻳﻤﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﺧﺮﻳﻪ ﻋﻦ ﺭﻛﺒﺘﺞ ﻟﻮ ﺍﻗﺘﻞ ﻟﻤﻴﺎﺀ
ﻏﺰﻝ / ﻫﻬﻬﻪ ﻓﺮﺍﺱ ﻣﻴﺨﻠﻴﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻭﺗﺘﻮﻗﻌﻴﻦ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﺣﻴﻮﻗﻔﻨﻲ
ﻏﺰﻝ / ﻣﻮ ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺍﻗﺘﻠﻬﺎ ﺍﺻﻼ ﺣﺘﻜﻴﻒ ﺗﻤﻮﺕ ﻭﺭﺍﻳﻪ
( ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻄﻠﺐ )
ﺍﻣﻴﺮ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ / ﻃﺒﻌﺎ ﻣﺨﻠﺖ ﺍﻟﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ ﺍﻫﺪﺩﻫﺎ ﺑﻴﻪ ﺣﺘﻤﻮﺗﻨﻲ ﻫﺎﻟﺒﻨﺖ
ﻏﺰﻝ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ / ﻻﺯﻡ ﺍﺧﻠﻴﻪ ﻳﺤﻠﻒ ﺍﻧﻮ ﻫﻮ ﺑﻌﺪ ﻣﻴﻤﺴﻜﻨﻲ
ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﺿﻐﻄﺖ ﻉ ﺍﻟﻜﺰﺍﺯ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺑﺪﺍ ﺍﻟﺪﻡ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻟﺤﻀﻪ ﺍﻭﻛﻔﻲ ﺧﻠﻲ ﻧﺤﺠﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻮ ﻛﻠﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺗﻨﺘﻘﻤﻴﻦ ﻣﻨﻲ ﺯﻳﻦ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﻨﺘﻘﻤﻴﻦ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻣﻴﺘﻪ
ﻏﺰﻝ / ﻻﻥ ﺍﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﺗﻤﺴﻜﺘﻨﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺎﻫﺮﺍﺕ
ﺿﺎﺝ ﺍﻣﻴﺮ ﺷﻠﻮﻥ ﻣﺘﺮﻳﺪﻩ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻣﻴﺘﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﻔﻀﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻣﺘﺮﻳﺪﻩ
ﺭﺟﻊ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﻛﺎﻝ / ﺗﻤﺎﻡ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻣﺴﻜﺞ ﺑﻌﺪ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ
ﻏﺰﻝ / ﻭﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﻀﻤﻨﻲ ﻛﻼﻣﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﻛﻠﻤﺘﻲ ﺗﻜﻔﻲ ﺍﻧﻮ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻣﺴﻜﺞ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺭﺍﺩﺗﺞ ﻭﻫﺴﻪ ﻭﺧﺮﻱ ﺍﻟﻜﺰﺍﺯ ﻋﻦ ﺭﻛﺒﺘﺞ ﻻﻥ ﺻﺒﺮﻱ ﺧﻠﺺ
ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻻﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﺻﺒﺮﻩ ﺧﻠﺺ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﺻﺪﻙ ﻭﺑﺜﻮﺍﻧﻲ ﺭﺍﺡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻝ
ﺍﻧﻄﻴﻨﻲ ﺳﺒﺐ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻴﺨﻠﻴﻨﻲ ﻫﺴﻪ ﺍﻗﺘﻠﺞ ﺍﻭ ﺍﺷﻜﻚ ﻣﻼﺑﺴﺞ ﻭﺍﺧﻠﻴﺞ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻣﺘﻜﺪﺭﻳﻦ ﺗﻤﺸﻴﻦ
ﻏﺰﻝ / ﻛﻠﻤﺘﻚ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺻﺢ ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻛﺪ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﻭﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﻮﺗﻪ ﻭﻛﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﺑﻌﺪ ﻛﺮﺭﺗﻲ ﻫﺎﻟﺸﻲ ﻭﺭﺑﻲ ﺍﺩﻭﺭ ﻉ ﺍﺧﻮﺝ ﻭﺍﻣﺴﻜﻪ ﻟﻮ ﺑﻨﻬﺎﻳﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﺣﺮﻛﻪ ﻫﻮ ﻭﺍﻟﺨﺪﺍﻣﻪ ﻭﻗﺮﺏ ﻭﺟﻬﻪ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺎ
ﻏﺰﻝ / ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻣﻐﺮﻱ ﺍﻩ ﻩ ﻩ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﺩﺗﻮﺟﻌﻨﻲ
ﺑﻠﻊ ﺍﻣﻴﺮ ﺭﻳﻜﻪ ﻭﻣﻦ ﻧﻀﺮﻩ ﻣﺨﻴﻔﻪ ﺍﻟﻲ ﻧﻀﺮﻩ ﺭﻏﺒﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺻﺪﺭﻩ ﻳﻼﻣﺲ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺷﻔﺎﻳﻔﻪ ﻗﺮﻳﺒﻪ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﻧﻔﺴﻪ ﺑﺪﺍ ﻳﺜﻘﻞ ﺷﻮﻱ ﺷﻮﻱ
ﺣﺴﺖ ﻏﺰﻝ ﺑﺮﻏﺒﺘﻪ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻛﺎﻟﺖ / ﺍﻧﺖ ﻭﻋﺪﺗﻨﻲ
ﺍﻣﻴﺮ / ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺘﻮﻗﻌﻪ ﺍﻧﻮ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺰﺗﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺭﺑﻲ ﺍﻻ ﺍﺧﻠﻴﺞ ﺗﺘﻮﺳﻠﻴﻦ ﺑﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎﻡ ﻭﻳﺎﺝ
.
يتبع