رواية الإنكسار الجزء السابع عشر | النهاية

... 
رواية الإنكسار الجزء السابع عشر |النهاية
للكاتبة شمس 
... 
ﻟﻤﺎ ﺃﻧﺖ ﻫﻜﺬﺍ …
ﺍﻛﺮﻫﻚ ﻭﺍﻋﺸﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﺮﻩ ﻭﻣﺘﻴﻤﺔ ﺑﻚ ﻭﻳﺮﻫﻘﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺐ
ﺃﻭﻟﺪ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻭﺗﻘﺘﻠﻨﻲ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻣﻨﻚ ﻭﺁﺁﻩ ﻳﺎﺍﻧﺎ ﻛﻢ ﺍﻫﻮﻯ ﺍﻷﻧﺘﺤﺎﺭ ﺩﻭﻥ ﺫﺍﻛﺮﺓ
ﺃﺗﻮﻩ ﺍﻥ ﻏﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﻭﻳﻤﺰﻗﻨﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ﺍﺷﻼﺀ ﺗﺘﺒﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻭﺧﺰﺓ ﺣﻨﻴﻦ ﺍﻟﻴﻚ
ﻭﺑﻬﻤﺴﺔ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺻﻮﺗﻚ ﺍﻟﺪﺍﻓﺊ ﺃﺟﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻲ
ﻳﺎﻣﻦ ﻣﻠﻜﺘﻨﻲ ﻭﻃﻮﻗﺘﻨﻲ ﻭﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺃﺣﻠﻢ ﺑﻚ ﻟﻴﻞ ﻧﻬﺎﺭ
ﻳﺎﺭﺟﻼ " ﺍﺷﻌﺮﻧﻲ ﺑﺄﻧﻮﺛﺘﻲ ﻭﻧﺼﺒﻨﻲ ﻣﻠﻜﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺵ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ
ﺗﻤﻨﻴﺖ .. ﺭﺟﻼ " ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻲ ﻟﻦ ﺗﺠﺪﻳﻪ ﻭﺃﻧﻚ ﺗﺘﻮﻫﻤﻴﻦ
ﻓﻮﺟﺪﺗﻚ ﻭﻟﻜﻨﻚ ﺧﺬﻟﺘﻨﻲ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻻﻳﻮﺟﺪ ﺭﺟﻼ ﻛﺎﻣﻼ ﻛﻤﺎ ﺗﻤﻨﻴﺖ .. # ﺷﻤﺲ
ﺇﺣﻠﻤﻲ ﻳﺎﺣﻮﺍﺀ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮﻱ ... ﻭﺩﻋﻲ ﺗﺼﺎﺭﻳﻒ ﺍﻣﺮﻙ ﻟﻠﻪ ﻓﺈﻧﻪ ﻻ ﻳﻨﺴﻰ ﺍﻣﻨﻴﺎﺗﻨﺎ ﺇﻧﻤﺎ ﻳﺆﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺣﻴﻦ .. # ﺷﻤﺲ
ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻛﻴﺪ ﻋﺮﻑ ﺍﻧﻪ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﻪ ﺗﻮﺃﻡ ﻭﻟﺪ .. ﻻﻥ ﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﻣﺎﺳﻜﺖ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻲ .. ﻭﻻ ﻟﺤﻈﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺠﺎﺕ ﻭﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ..
ﺍﻗﺮﺃ ﺑﺮﺳﺎﺋﻠﻪ ﻭﺍﺑﺠﻲ .. ﺭﻏﻢ ﺣﻘﺪﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺲ ﺍﺷﺘﺎﻗﻴﺘﻠﻪ ..
ﻟﻴﺶ ﺍﺣﻨﻪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻟﻤﺎ ﻧﻌﺸﻖ .. ﻧﻌﺸﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ .. ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﺍﻛﺮﻫﻪ ﻣﺎﺍﮔﺪﺭ ..
ﺍﻓﻜﺮ ﺑﺄﻭﻻﺩﻱ ﺍﻟﻲ ﺣﻴﺠﻮﻥ .. ﺷﻠﻮﻥ ﻣﺼﻴﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﺠﻮﻥ ﻫﺎﻱ ﺻﺎﺭﻟﻨﺎ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻭﻣﺎﻳﻘﺒﻞ ﻳﻄﻠﻖ ..
ﻭﻣﺘﻤﺴﻚ ﺑﻴﻪ ﺍﺫﺍ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﻟﻴﺶ ﺧﺎﻧﻲ ﻭﺿﻴﻊ ﻛﻮﻟﺸﻲ .. ﻓﻮﺿﺖ ﺍﻣﺮﻱ ﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﺪﻟﻴﻨﻲ ﻉ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ .. ﻻﻥ ﺗﻌﺒﺖ ﻋﻘﻠﻲ ﻳﮕﻮﻟﻲ ﺷﻜﻞ ﻭﮔﻠﺒﻲ ﻳﮕﻮﻟﻲ ﺷﻜﻞ ﻭﺿﻐﻮﻃﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻫﻞ ﺍﻣﻴﺮ .. ﻛﻮﻟﻬﻪ ﺗﺮﺍﻛﻤﺖ .. ﻭﺗﻌﺒﺖ ﻣﺎﺑﻴﻪ ﺍﻓﻜﺮ ﺍﻭ ﺍﻗﺮﺭ .
ﻻﻥ ﻣﺎﺍﺭﻳﺪ ﺍﺿﻌﻒ ﺑﻠﺤﻈﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ .. ﻟﻮ ﺷﺨﺺ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﺧﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻣﺤﺘﻪ .. ﺑﺲ ﻫﻮ ﺷﺨﺺ ﻋﺎﻧﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﻪ ﻟﻤﺪﻩ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻭﺗﺎﻟﻲ ﻳﺨﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﺼﻌﺒﺘﻪ ﻉ ﻧﻔﺴﻲ ﻛﺄﻧﻪ ﻳﻌﺎﻗﺒﻨﻲ ﻉ ﻏﻠﻄﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻪ .. # ﺷﻤﺲ
ﻣﺮﺕ ﻫﺬﻱ ﺍﻻﺷﻬﺮ ﺑﺎﺻﻌﺐ ﺣﺎﻻﺗﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﮔﺎﻋﺪﻩ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭﺍﺩﺭﺱ ﻭﻣﻴﻮﺳﻪ ﻣﺮﺍﺕ ﺗﺠﻲ ﺗﺸﻮﻓﻨﻲ ﻭﺗﻮﺻﻠﻲ ﺳﻼﻡ ﺍﻣﻴﺮ .. ﻭﺗﻮﺻﻔﻠﻲ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﻭﺗﮕﻮﻟﻲ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻟﺒﻴﺘﻜﻢ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺘﺮﻛﺘﻴﻪ ﮔﺎﻋﺪ ﻋﺪﻧﺎ ..
ﻭﺍﻧﻲ ﻭﻻ ﻛﺄﻧﻲ ﺍﺳﻤﻊ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﻣﻴﺲ ﻣﺘﺤﺠﻲ ﺑﻬﻴﺞ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﻣﻦ ﺗﺠﻴﻨﻲ ..
ﻭﻫﻲ ﺧﻄﻴﻪ ﺩﺍ ﺗﺠﻬﺰ ﺍﻟﺰﻭﺍﺟﻬﺎ ﻻﻥ ﺑﺎﻟﻌﻄﻠﻪ ﻳﺘﺰﻭﺟﻮﻥ ..
ﻭﻫﻲ ﮔﺎﻋﺪﻩ ﻳﻤﻲ ﺍﺟﻪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﻋﺮﻓﺘﻪ ﻉ ﻣﻴﻮﺳﻪ ﻭﺧﻄﻴﻪ ﻣﺸﺘﺮﻳﻠﻲ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﺎﻝ ﺍﻃﻔﺎﻝ ﺣﻠﻮﺍﺕ ..
ﻣﻴﺲ ﺑﺲ ﺻﺎﻓﻨﻪ ﻋﻠﻴﻪ .. ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻲ ﻳﺤﺐ ﻳﺘﻤﺎﺯﺡ .. ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﻄﻠﻌﻨﻲ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻣﻦ ﺟﻮ ﺍﻟﺤﺰﻥ . ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﻲ .. # ﺷﻤﺲ
ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺄﻫﺘﻤﺎﻡ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﺑﺼﻮﺭﻩ ﺧﺎﺻﻪ .. ﻭﻣﻴﺲ ﻫﻢ ﺣﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﮔﺎﻟﺖ ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻁ ﻋﻴﻨﻪ ﻋﻠﻴﺞ ..
ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﻏﻠﻄﺘﻬﺎ .. ﻭﮔﻠﺘﻠﻬﺎ ﻫﻮ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻴﻪ ﻛﺄﺧﺖ ﻻﻏﻴﺮ ..
ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺗﺼﺮﻑ ﻭﻳﺎﻩ ﻣﻦ ﻫﺬﻱ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﻪ ﻭﺩﺍﻳﻤﺎ ﺍﮔﻮﻟﻪ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﻮﻳﻪ ﺣﺘﻰ ﻣﻴﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻩ ﺍﻣﻞ .. ﻣﻊ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﻣﺼﺎﺭﺣﻨﻲ ﺍﻭ ﻟﻤﺢ ﺑﺸﻲ ﺍﺗﺠﺎﻫﻲ ..
ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺎﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﺑﺤﻤﻠﻲ .. ﻭﺣﺴﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﺣﺴﻦ ﻭﻛﻨﺖ ﺿﺎﻳﺠﻪ ﻭﺍﺟﻮ ﺑﻴﺖ ﺧﺎﻟﻮ ﻳﻤﻨﺎ ..
ﻭﮔﻠﻮﻟﻲ ﮔﻮﻣﻲ ﻧﺮﻭﺡ ﺍﻟﻤﻮﻝ ﺍﻟﻤﻨﺼﻮﺭ ﻧﻐﻴﺮ ﺟﻮ ﻭﻫﻢ ﺗﺠﻬﺰﻳﻦ ﺍﻻﻃﻔﺎﻟﺞ ﻣﺒﻘﺎﻟﺞ ﺷﻲ ..
ﻭﻛﻨﺖ ﺍﻧﻲ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﺍﻃﻠﻊ ..
ﺑﻬﺬﻱ ﺍﻻﺛﻨﺎﺀ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻴﻮﺳﻪ .. ﮔﺎﻟﺖ ﺣﺠﻲ ﻳﻤﺞ .. ﮔﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﺣﻨﻄﻠﻊ ﻟﻠﻤﻮﻝ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺭﺍﻓﺪ
..... 
ﺭﺣﻨﺎ ﻟﻠﻤﻮﻝ ﻭﺍﻓﺘﺮﻳﻨﺎ ﻭﺟﻬﺰﺕ ﺍﻻﻭﻻﺩﻱ ﻓﺪﻳﺘﻬﻢ .. ﻭﺍﻟﻨﻮﻧﻪ ﻫﻢ ﺍﺷﺘﺮﺗﻠﻬﺎ ﺛﻮﺏ ﺣﻠﻮ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﻤﻲ ﻭﺩﺍﻳﺨﺘﺎﺭﻟﻲ ﻭﻧﻀﺤﻚ ﻭﻧﺴﻮﻟﻒ ﻫﻴﺞ ﻭﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ ﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ..
ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺷﻔﺖ ﺍﻣﻴﺮ ﮔﺒﺎﻟﻲ .. ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻴﺲ ﻣﺨﺒﺮﺗﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﻻﻥ ﺻﺎﺭﻟﻪ ﻫﻮﺍﻳﻪ ﻳﻠﺢ ﻉ ﺷﻮﻓﺘﻲ ..
ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ ﻓﺮﺣﺖ . ﺑﺲ ﻣﺎﺭﺩﺕ ﺍﺷﻮﻓﻪ ﻭﺍﺿﻌﻒ ﺍﺟﻪ ﺍﺗﺠﻪ ﺍﻟﻲ .. ﻭﺑﻴﻦ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﺍﻟﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﻭﺿﺎﻳﺞ ..
ﮔﻮﺗﻠﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﺭﻭﺡ ﻣﻨﺎ .. ﻣﺎﺍﺭﻳﺪ ﺍﺷﻮﻓﻚ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﻋﺎﻡ ﻟﺘﻔﻀﺤﻨﺎ ..
ﺭﺩﺕ ﺍﺭﻭﺡ ﻟﺰﻣﻨﻲ ﻭﻗﺮﺑﺘﻲ ﺍﻟﻪ ﻭﺣﻈﻨﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺄﻧﻔﺎﺳﻪ ﻭﺩﮔﺎﺗﻪ ﮔﻠﺒﻪ .. ﻣﺎﺍﺗﺤﻤﻠﺖ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ..
ﺑﻘﻰ ﻻﺯﻣﻨﻲ . ﮔﺎﻝ ﺍﺣﺒﺞ ﻭﺭﺑﻲ ﻟﺤﻈﻪ ﻣﺎﺍﺭﺗﺎﺣﻴﺖ ﺑﺪﻭﻧﺞ ﻣﻮ ﻛﺎﻓﻲ ﻋﺎﻗﺒﺘﻴﻨﻲ ﻫﻮﺍﻳﻪ .. ﺻﺎﺭ ﻛﻢ ﺷﻬﺮ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﻛﻮ ..
ﮔﻮﺗﻠﻪ ﻛﻮﻟﻪ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﻭﺻﻠﺘﻨﺎ ﺍﻟﻬﻴﺞ ﻣﺮﺣﻠﻪ ﮔﻮﺗﻠﻚ ﻃﻠﮕﻨﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻋﻴﺶ ﻭﻳﺎﻙ ﺑﻌﺪ ..
ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺍﺟﻪ ﻭﺭﺍﻳﻪ ..
ﻟﺰﻣﻪ ﻣﺼﻄﻔﻰ .. ﻭﮔﻠﻪ ﻣﺘﺮﻳﺪﻙ ﻟﻴﺶ ﺗﻔﺮﺽ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺎﺍﺧﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻛﺮﺍﻣﻪ ﻃﻠﮕﻬﺎ ﻣﺘﺮﻳﺪﻙ .
ﺍﻣﻴﺮ ﻣﺘﺤﻤﻞ ﻛﻼﻡ ﻣﺼﻄﻔﻰ .. ﺿﺮﺑﻪ ﻉ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﮔﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﻭﺑﻜﻴﻔﻚ ﺍﻃﻠﮕﻬﺎ ﻻﺯﻡ ﺣﺎﻁ ﻋﻴﻨﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..
ﻣﺼﻄﻔﻰ .. ﺍﻱ ﺣﺎﻁ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ .. ﻭﺍﺭﻳﺪﻫﺎ ﻭﻣﺴﺘﻌﺪ ﺍﺳﻌﺪﻫﺎ ﺑﺲ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﮔﻒ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﺷﻨﻮ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﺍﺣﺴﺎﺱ ..
ﺍﻣﻴﺮ ﻣﻦ ﻳﻌﺼﺐ ﺑﻌﺪ ﻣﻴﺸﻮﻑ ﺑﻌﻴﻨﻪ .. ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﺳﺘﻔﺰﻩ .. ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺘﻤﺖ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺍﺟﻮﺍ ﺍﻻﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﻣﻮﻝ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻭﺧﺎﻟﻮ ﻧﺮﻳﺪ ﻧﺒﻌﺪﻫﻢ ﻣﺎﻛﻮ ﻫﺬﺍ ﻳﻀﺮﺏ ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻀﺮﺏ ﻭﻣﻌﺮﻓﻨﺎ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﻪ ﺷﻨﻮ ..
ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻋﻴﻂ ﻭﺍﺑﺠﻲ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻴﻪ ﻭﻳﮕﻮﻟﻲ ﺭﻭﺣﻲ ﻟﺘﺘﺄﺫﻳﻦ ﻭﻣﺎﺍﺣﺲ ﺍﻻ ﺷﻲ ﻳﻮﮔﻊ ﻣﻨﻲ .. ﻭﺍﻻﻟﻢ ﻣﻮﺗﻨﻲ ..
ﮔﻤﺖ ﺍﺑﺠﻲ ﻭﺍﻋﻴﻂ ﻭﻋﺒﺎﻟﻬﻢ ﺍﻋﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﻢ .
ﺗﺎﻟﻲ ﮔﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻟﺤﮕﻲ ﺣﻤﻮﺕ ﺍﻟﻢ ﻗﻮﻱ .. ﻣﺎﻣﺎ ﮔﺎﻣﺖ ﺗﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﮔﻠﺘﻠﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻨﻄﻴﻜﻢ ﺑﻨﺘﻲ ﺣﺘﻤﻮﺕ ..
ﺍﻧﻲ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻤﻮﻝ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺒﺎﻭﻋﻠﻲ ﻣﺘﺖ ﻣﺴﺘﺤﻪ .. ﺍﺟﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﺭﺍﺩ ﻳﺸﻴﻠﻨﻲ ﺩﻓﻌﺘﻪ ﮔﻮﺗﻠﻪ ﻣﺘﻠﻤﺴﻨﻲ .. ﻭﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﺧﺎﻟﻮ ﻭﻣﺎﻣﺎ ﻭﮔﻤﺖ ﺑﺎﻟﮕﻮﻩ ..
ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﻴﺘﻪ ﻭﺟﻊ .. ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻭﺭﺍﻧﺎ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﺟﻮ ﺍﻫﻠﻪ ﺧﺒﺮﻫﻢ ..
ﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻓﺤﺼﺘﻨﻲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﻩ ﮔﺎﻟﺖ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﻩ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﺗﻌﺒﺎﻧﻴﻦ ﻭﻇﻐﻄﻬﺎ ﻣﺮﺗﻔﻊ ..
ﻭﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻣﻮ ﺯﻳﻨﻪ .. ﻣﺎﻣﺎ ﺗﺒﺠﻲ .. ﻭﮔﺎﻟﺖ ﺍﻻ ﻋﻤﻠﻴﻪ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﺗﺠﻴﺒﻮﻥ ﻫﺬﻱ ﺍﻻﺑﺮﻩ ﺣﺘﻰ ﻧﻨﺰﻝ ﺍﻟﻀﻐﻂ ..
ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺍﺣﺲ ﺑﺮﺟﻠﻲ ﻭﻣﺨﻠﻴﻠﻲ ﻣﻐﺬﻱ . ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﻌﻴﻂ ﻉ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭﻩ ﻭﻳﮕﻮﻟﻬﺎ ﺳﻮﻱ ﻛﻮﻟﺸﻲ ﺣﺘﻰ ﺗﻨﻘﺬﻳﻬﺎ ﻣﺎﺍﺭﻳﺪ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﺍﺭﻳﺪﻫﺎ ﻫﻲ ..
ﮔﻠﺘﻠﻪ ﺧﻠﺺ ﻭﻗﻊ ﻉ ﻣﺴﺆﻟﻴﺘﻚ ﻟﺤﺘﻰ ﺍﻧﺴﻮﻳﻠﻬﺎ ﻋﻤﻠﻴﻪ ..
ﻃﻠﻌﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﻪ ﺍﻟﻮﻻﺩﻩ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ .. ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻴﺮ ﺑﻮﺟﻬﻲ ﻭﮔﻒ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ .. ﻭﺩﻧﮓ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺒﻮﺱ ﺑﻴﻪ ﻭﺑﺄﻳﺪﻱ ﻭﮔﻠﻲ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻗﺒﻞ ﻟﺘﺪﺧﻠﻴﻦ ﺳﻤﻮﺭﻩ ﺍﻣﻮﺕ ﺑﻼﺝ ﻣﺎﺍﺭﻳﺪ ﻻ ﻃﻔﻞ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻲ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﺍﻭﻋﺪﺝ ﻣﺎﺳﻮﻱ ﺷﻲ ﻳﺠﺮﺣﺞ . ﻭﻻﻳﻀﻮﺟﺞ ﺑﺲ ﻟﺘﺮﻛﻴﻨﻲ ..
ﺍﻧﻲ ﺑﺲ ﺍﺑﺠﻲ .. ﺧﻠﻴﺖ ﺍﻳﺪﻱ ﻉ ﺧﺪﻩ ﺧﻔﺖ ﺍﻣﻮﺕ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺎﻻﻣﺴﺘﻪ .. ﻭﮔﻮﺗﻠﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﺫﺍ ﺻﺎﺭ ﺷﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﻳﺮ ﺑﺎﻟﻚ ﻉ ﺍﻭﻻﺩﻱ ﻭﻧﻮﻧﻪ ..
ﺍﻣﻴﺮ .. ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺠﻲ ﻻ ﺣﺒﻲ ﻟﺘﮕﻮﻟﻴﻦ ﻫﻴﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺲ ﮔﻮﻣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﻪ ﻭﻧﻌﻴﺶ ﺳﻮﻳﻪ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ ..
ﺑﺲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﺭﺟﻌﻴﻠﻲ ﺍﺫﺍ ﺗﺤﺒﻴﻨﻲ ﺍﺭﺟﻌﻠﻲ ﺳﺎﻟﻤﻪ ..
ﺳﻤﺮﺍ .. ﻛﻮﻟﺸﻲ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﻴﺮ .. ﺑﺲ ﺭﺩﺕ ﺍﮔﻮﻟﻚ ﺍﻧﻲ ﺣﺒﻴﺘﻚ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺭﻭﺣﻲ .. ﻭﻣﺎﻛﺮﻫﺘﻚ ﺍﺑﺪ . ﺑﺲ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ …… .. ﻭﻗﺎﻃﻌﻨﻲ ﺍﺷﺸﺸﺸﺶ ﺑﻮﺳﻨﻲ ﻭﮔﻠﻲ ﺗﺮﺟﻌﻴﻠﻲ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﻪ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻭﻻﺩﺝ ﻧﻨﺘﻈﺮﺝ .
ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭﻃﻠﻌﺖ .. ﻟﮕﻴﺖ ﺍﻣﻴﺮ ﻓﻮﮒ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻳﺒﻮﺱ ﺑﻴﻪ .. # ﺷﻤﺲ
ﮔﻮﺗﻠﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺒﻨﮓ ﺑﻴﻪ .. ﺍﻭﻻﺩﻱ ﺯﻳﻨﻴﻦ ..
ﺍﻣﻴﺮ .. ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪﺍ ﻟﻠﻪ ﻉ ﺳﻼﻣﺘﺞ .. ﺍﺟﺎﻧﺎ ﺳﻴﻮﻓﻲ ..
ﺳﻤﺮﺍ . ﻭﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ..
ﺍﻣﻴﺮ .. ﺍﻟﻌﻮﺽ ﺑﺴﻼﻣﺘﺞ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻭﺑﺴﻴﻮﻓﻲ ..
ﺻﺤﻴﺢ ﺿﺠﺖ ﺑﺲ ﺣﻤﺪﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺷﻜﺮﺗﻪ ..
ﻃﻠﻌﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﺣﺴﻴﺖ ﻫﺬﻱ ﻧﻬﺎﻳﺘﻲ ﻭﺳﻴﻮﻓﻲ ﻳﺨﺒﻞ ﺑﺲ ﺿﻌﻴﻒ ﻻﻥ ﺗﻌﺒﺖ ﺑﺤﻤﻠﻲ ﺣﻴﻞ ..
ﺭﺣﺖ ﻋﻨﺪ ﻣﺎﻣﺎ .. ﺧﻠﺼﺖ ﻓﺘﺮﻩ ﺍﻟﻨﻔﺎﺱ . ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﺟﻮ ﺍﻫﻞ ﺍﻣﻴﺮ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻭﻧﻮﻧﻪ ..
ﻭﺍﺗﻮﺳﻞ ﺑﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺟﻌﻠﻪ .. ﻭﺧﻠﻴﺖ ﺷﺮﻭﻃﻲ ﻭﻭﺍﻓﻖ ﻉ ﻛﻮﻟﺸﻲ ﺭﺩﺗﻪ ..
ﻟﺘﮕﻮﻟﻮﻥ ﺿﻌﻴﻔﻪ ﺍﻭ ﻣﺘﺴﺎﻫﻠﻪ ﺑﺲ ﻣﺎﺭﺩﺕ ﺍﺑﻨﻲ ﻳﻌﻴﺶ ﺑﻼ ﺍﺏ ﻻﻥ ﺍﻧﻲ ﻋﺸﺖ ﺑﻴﺘﻢ ﻭﻣﺎﺭﺩﺕ ﺍﺑﻨﻲ ﻣﺜﻠﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻋﺎﻗﺒﺘﻪ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﻪ ﺛﻼﺙ ﺍﺷﻬﺮ ﺍﻧﻲ ﺗﺎﺭﻛﺘﻪ ﻭﻣﺨﻠﻴﺘﻪ ﻳﺸﻮﻓﻨﻲ .. # ﺷﻤﺲ
ﺭﺟﻌﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻴﺮ ﻭﺍﻭﻻﺩﻱ ﻭﺍﻣﺘﺤﻨﺖ ﻭﻧﺠﺤﺖ .. ﻭﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺗﻐﻴﺮﺕ .. ﺻﺎﺭ ﺍﻣﻴﺮ ﻳﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﺑﺎﻻﻭﻻﺩ ﻭﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻋﺸﻨﺎ ﺑﺴﻌﺎﺩﻩ .. ﻭﻟﻮ ﺑﻌﺪﻩ ﻃﺒﻌﻪ ﻳﻐﺎﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺘﻪ .😂
ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﻪ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﻋﺬﺭ ﻟﻜﻦ ﺍﺫﺍ ﺍﻛﻮ ﺍﻭﻻﺩ ﺑﺎﻟﻮﺳﻂ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻮﺿﻊ .. ﻭﺍﺫﺍ ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ ﺣﺎﻓﻈﺖ ﻉ ﻛﺮﺍﻣﺘﻬﺎ ﻭﻣﺎﺳﻜﺘﺖ ﻋﻦ ﺣﻘﻬﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﮕﺪﺭ ﻳﺨﻮﻥ ﻣﺮﻩ ﻟﺦ ..
ﻫﺬﻱ ﻧﻬﺎﻳﻪ ﻗﺼﺘﻨﺎ ﺣﺒﺎﻳﺐ ﻭﻳﺎﻟﻴﺖ ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﻳﺘﻮﺍ ﻣﻨﻬﺎ .. ﻭﺍﺗﻤﻨﻰ ﻋﺠﺒﺘﻜﻢ .. # ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﻪ _ ﺷﻤﺲ
.. 
دعمكم للتطبيق وتقيمة 5 نجوم على Google play
يخلينة انزل روايات اكثر
شكرا لك ولمرورك